قام الداعية في هذه المناظرة العلمية برد الشبهات التي تثار حول القرآن بأنه لا يتوافق مع العلم الحديث وضرب على ذلك أمثلة كثيرة وفي الوقت نفسه قام بعرض التناقضات الموجودة في الكتاب المقدس وأراد بذلك أن يبث فكرة وهي أن الكتاب المنزل لا يمكن أن يتعارض مع العقل الصحيح والعلم الصحيح فإذا أثبتنا غير ذلك أثبتنا النتيجة بأن الكتاب الفلاني لا يمكن أن يكون من عند الله - تبارك وتعالى -.
قام الداعية في هذه المناظرة العلمية برد الشبهات التي تُثار حول القرآن أنه لا يتوافق مع العلم الحديث، وضرب على ذلك أمثلة كثيرة، وفي الوقت نفسه قام بعرض التناقضات الموجودة في الكتاب المقدس، وأراد بذلك أن يبُثَّ فكرة وهي أن الكتاب المنزل لا يمكن أن يتعارض مع العقل الصحيح والعلم الصحيح، فإذا أثبَتنا غيرَ ذلك أثبَتنا النتيجةَ بأن الكتاب الفلاني لا يمكن أن يكون من عند الله تبارك وتعالى.
قام الداعية في هذه المناظرة العلمية برد الشبهات التي تُثار حول القرآن أنه لا يتوافق مع العلم الحديث، وضرب على ذلك أمثلة كثيرة، وفي الوقت نفسه قام بعرض التناقضات الموجودة في الكتاب المقدس، وأراد بذلك أن يبُثَّ فكرة وهي أن الكتاب المنزل لا يمكن أن يتعارض مع العقل الصحيح والعلم الصحيح، فإذا أثبَتنا غيرَ ذلك أثبَتنا النتيجةَ بأن الكتاب الفلاني لا يمكن أن يكون من عند الله تبارك وتعالى.
تحدث الدكتور ذاكر نائك في هذه المادة المرئية عن الفهم الخاطئ عن الإسلام وبين فيها إشكالات التي أوردها المستشرقون وغيرهم وأجاب عنها مفصلا ثم أجاب عن أسئلة الحاضرين.
يتحدث هذا الفيديو عن مفهوم الإله في الأديان الكبرى كالهندوسية والسيخية والمجوسية والنصرانية واليهودية والإسلام، وقد أثبت عن طريق الاقتباس والنقل من كتب جميع الأديان الأصلية المعتمد عليها لدى أصحابها أن جميع الأديان اتفقت على أن الإله واحد لا شريك له وهو إله جميع الناس وليس إلههم وحدهم، وله صفات عظيمة لا يساويه فيها شيء من مخلوقاته. رغم أن واقع الناس اليوم على عكس ذلك؛ حيث إن كثيرًا من أصحاب الديانات المختلفة يعبدون أكثر من إله واحد! ولذا فإن الطريق الأمثل لمعرفة تصور الإله في دين من الأديان هو الرجوع إلى مصادره الأصلية وليس إلى ممارسات أصحابه. كما يحتوي هذا الفيديو على جانبٍ كبيرٍ من الأسئلة المتنوعة التي طرحها الحضور من غير المسلمين، وأجاب عليها المحاضر بأسلوبه الخاص.
يتحدث هذا الفيديو عن تصور الإله في الأديان العالمية كالهندوسية والسيخية والمجوسية والنصرانية واليهودية والإسلام، وقد أثبت عن طريق الاقتباس والنقل من كتب جميع الأديان الأصلية المعتمد عليها لدى أصحابها أن جميع الأديان اتفقت على أن الإله واحد لا شريك له وهو إله جميع الناس وليس إلههم وحدهم، وله صفات عظيمة لا يساويه فيها شيء من مخلوقاته. رغم أن واقع الناس اليوم على عكس ذلك؛ حيث إن كثيرًا من أصحاب الديانات المختلفة يعبدون أكثر من إله واحد! ولذا فإن الطريق الأمثل لمعرفة تصور الإله في دين من الأديان هو الرجوع إلى مصادره الأصلية وليس إلى ممارسات أصحابه. كما يحتوي هذا الفيديو على جانبٍ كبيرٍ من الأسئلة المتنوعة التي طرحها الحضور من غير المسلمين، وأجاب عليها المحاضر بأسلوبه الخاص.
يتحدث هذا الفيديو عن تصور الإله في الأديان العالمية كالهندوسية والسيخية والمجوسية والنصرانية واليهودية والإسلام، وقد أثبت عن طريق الاقتباس والنقل من كتب جميع الأديان الأصلية المعتمد عليها لدى أصحابها أن جميع الأديان اتفقت على أن الإله واحد لا شريك له وهو إله جميع الناس وليس إلههم وحدهم، وله صفات عظيمة لا يساويه فيها شيء من مخلوقاته. رغم أن واقع الناس اليوم على عكس ذلك؛ حيث إن كثيرًا من أصحاب الديانات المختلفة يعبدون أكثر من إله واحد! ولذا فإن الطريق الأمثل لمعرفة تصور الإله في دين من الأديان هو الرجوع إلى مصادره الأصلية وليس إلى ممارسات أصحابه. كما يحتوي هذا الفيديو على جانبٍ كبيرٍ من الأسئلة المتنوعة التي طرحها الحضور من غير المسلمين، وأجاب عليها المحاضر بأسلوبه الخاص.
يتحدث هذا الفيديو عن تصور الإله في الأديان العالمية كالهندوسية والسيخية والمجوسية والنصرانية واليهودية والإسلام، وقد أثبت عن طريق الاقتباس والنقل من كتب جميع الأديان الأصلية المعتمد عليها لدى أصحابها أن جميع الأديان اتفقت على أن الإله واحد لا شريك له وهو إله جميع الناس وليس إلههم وحدهم، وله صفات عظيمة لا يساويه فيها شيء من مخلوقاته. رغم أن واقع الناس اليوم على عكس ذلك؛ حيث إن كثيرًا من أصحاب الديانات المختلفة يعبدون أكثر من إله واحد! ولذا فإن الطريق الأمثل لمعرفة تصور الإله في دين من الأديان هو الرجوع إلى مصادره الأصلية وليس إلى ممارسات أصحابه. كما يحتوي هذا الفيديو على جانبٍ كبيرٍ من الأسئلة المتنوعة التي طرحها الحضور من غير المسلمين، وأجاب عليها المحاضر بأسلوبه الخاص.
ما زال أعداء الإسلام - ولا سيما الغرب - يشوهون صورة المرأة في الإسلام عبر الوسائل المختلفة، وينادون بحريتها ورفع الظلم عنها، ولاشك أنها اتهامات باطلة ملفقة افتروها على الإسلام للنيل منه وتشويه صورته، والحقيقة أن الغرب نفسه لم ينصف مع المرأة بل أهان كرامتها وجعلها زينة للسوق، وفي هذا الفيديو رد جميل على مزاعم الغرب واتهاماتهم الباطلة، وبيان لحقوق المرأة في الإسلام في جميع المجالات الدينية (الروحانية والعبادات)، والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية، والقانونية والسياسية.
Follow us: