أمي الذي علم العالم - صربي عرض باللغة الأصلية

نبذة مختصرة

مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه من أعظم الأدلة على صدق النبي - صلي الله عليه وسلم - كونه أميًا لا يقرأ ولا يكتب طيلة حياته وإلى وفاته، كما شهد بذلك التاريخ والمخالف والموافق، فهو - صلى الله عليه وسلم - لم يقرأ كتابا ولم يدرس علما وما هذا خرّج علماء وأئمة وعلم العالم أجمع، وكيف أتى بهذا العلم إلا أن يكون وحيا من السماء.

تنزيــل
أرسل ملاحظة