دعوة غير المسلمين بين عجز الطالب وعجز المعرض: من آفات الدعوة التقليد الأعمى؛ حيث يخالف المدعوّين دعاتهم بما خالف به المشركون أنبياءهم؛ إذ كانوا يقولون دائمًا: إننا وجدنا آباءنا على هذا الأمر ونحن لن نخالفهم. وهذه المقالة تذكر بعض النماذج من القرآن والسنة تكون نبراسًا ودليلاً لكل داعية لينتصر على هذه الآفة.
التيسير في دعوة المسلم الجديد: مقالةٌ تُبيِّن مدى يُسر الدين في التعامل مع المسلمين الجُدد، وأنه لا بد للداعية من استخدام أسلوب الرفق واللين في دعوته المسلمين، كما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يؤلِّف قلوب المسلمين الجُدد.
حاجتنا إلى اليقين في دعوة غير المسلمين: إن اليقين في حياة الداعية هو روح دعوته. وفي هذه المقالة ينصح الكاتب الدعاة بوجوب التحلِّي باليقين في نجاح الدعوة وإتيان ثمارها، والتأسِّي بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في الصبر على عناد واستكبار المشركين.
مقالةٌ تُبيِّن مدى يُسر الدين في التعامل مع المسلمين الجُدد، وأنه لا بد للداعية من استخدام أسلوب الرفق واللين في دعوته المسلمين، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يؤلِّف قلوبَ المسلمين الجُدد.
التدرج في دعوة المسلم الجديد: إن الداخل في الإسلام مولود جديد، وحال المولود أحوج ما يكون إلى الرعاية والعناية. وفي هذه المقالة بيانٌ لكيفية عناية الإسلام بالمسلم الجديد من حيث التدرُّج معه في بداية التزامه بتعاليم الإسلام، مع النماذج الدالة على ذلك من سير الصحابة - رضي الله عنهم -.
فلنعلم أطفالنا دعوة غير المسلمين: قد يكون للطفل تأثيرًا على غير المسلم ليس عند الداعية ذي الأدلة والبراهين المُقنِعة. وينصح الكاتب الدعاة بتربية الأطفال على حب الدعوة إلى الله، وتعليمهم أساليبها، وتدريبهم عليها لحمل أمانتها.
ماضي المسلم الجديد: لا بُدَّ أن يترك المسلم الجديد عند دخوله الإسلام خلف ظهره آثامًا وأوزارًا، ولكنه يستبشِر بوعد الله له بمغفرة ما مضى وسلف من عمره في الشرك والعصيان. وفي هذه المقالة ذكر بعض الأدلة على ذلك.
التقليد في حياة المسلم الجديد: ليس من هدْي الإسلام أن يفرض على الداخلين في الإسلام أن يجتهدوا في تحصيل العلوم الشرعية، ويعرفوا تفاصيل الشرع ودقيق مسائله. لذا فإن هذه المقالة تُبيِّن أن المسلم الجديد يُقلِّد في الأمور الشرعية إلى أن يستوي عُوده ويشتدَّ في دينه ويثبُت عليه، ويأخذ نصيبًا يُعينه على الاجتهاد بعد مجالسة العلماء والأخذ منهم.
فلنعلم أطفالنا دعوة غير المسلمين: قد يكون للطفل تأثيرًا على غير المسلم ليس عند الداعية ذي الأدلة والبراهين المُقنِعة. وينصح الكاتب الدعاة بتربية الأطفال على حب الدعوة إلى الله، وتعليمهم أساليبها، وتدريبهم عليها لحمل أمانتها.
التصوير الحسي في الدعوة: يتفاوت الناس في تبليغ الدعوة إلى الله تعالى تفاوتًا كبيرًا، وتختلف فيه ألفاظهم وفهومهم، وأعمالهم ووسائلهم وأساليبهم. وهذه المادة تُبيِّن أنه ينبغي للداعية أن يكون قادرًا على تصوير الألفاظ والمعاني لتستقرّ في أذهان المدعوّين ولا يكتفي بمجرد التبليغ بصوته.
من صور التيسير على المسلم الجديد: تتعدَّد صور التيسير في الشرع، ولا تكاد تنحصر في باب أو لأحدٍ، والداخل في الإسلام له نصيبُه الوافر من هذا التيسير. وتضع أمامنا هذه المقالة بعض صور تيسير الشريعة على المسلم الجديد.
ماضي المسلم الجديد: لا بُدَّ أن يترك المسلم الجديد عند دخوله الإسلام خلف ظهره آثامًا وأوزارًا، ولكنه يستبشِر بوعد الله له بمغفرة ما مضى وسلف من عمره في الشرك والعصيان. وفي هذه المقالة ذكر بعض الأدلة على ذلك.
تصورات خاطئة عن المسلم الجديد: أمرنا الإسلام بالعدل وعدم اتهام الناس بالباطل، وتشير هذه المقالة إلى ما يعتري بعض الدعاة من اتهامهم لبعض الداخلين في الإسلام أنهم كانوا على غير معرفة بالله ربًّا وخالقًا وغير ذلك من الأمور، وتُذكِّر بضرورة العدل في ذلك.
التدرج في دعوة المسلم الجديد: إن الداخل في الإسلام مولود جديد، وحال المولود أحوج ما يكون إلى الرعاية والعناية. وفي هذه المقالة بيانٌ لكيفية عناية الإسلام بالمسلم الجديد من حيث التدرُّج معه في بداية التزامه بتعاليم الإسلام، مع النماذج الدالة على ذلك من سير الصحابة - رضي الله عنهم -.
من أحكام المسلم الجديد: لقد اعتنى الإسلام عنايةً بالغةً بالمسلم الجديد، فنصَّ على أحكامٍ عديدة له، بيَّنها العلماء وشرحوها في كتب الفقه. وهذه المقالة تذكر بعضًا من هذه الأحكام المهمة.
رواسب الكفر عند المسلم الجديد: قُرب عهد المسلم الجديد بالكفر يجعله يقع في بعض المخالفات القولية والفعلية. وهذه المقالة تعرِض شيئًا من الشواهد على ذلك، وتُبيِّن أن هذه الرواسب تظل مع المسلم الجديد وتزول عنه شيئا فشيئًا.
الدعاة بين التأهيل والتدريب: إن الدعاة ينبغي عليهم أن يتعلَّموا كيفية الدعوة إلى الله ومعرفة أساليبها وبيان التحدِّيات التي تُقابل الداعية وتعترِض طريق دعوته. وهذه المقالة تُلقي الضوء على بعض هذه التحديات، منها: التحديات في مجال الدعوة، والإعلام، والسياسة.
الداعية لا يستقيم له حال، أو تنجح له دعوة إذا كان بمعزلٍ عن المجتمع، ولا بُدَّ للداعية أن يكون مُعينًا للناس مُحبًّا لخدمتهم وما يُصلِح شؤونهم. وهذه المقالة تُشير إلى هذه المسألة.
في هذه المقالة بيان أن المصلحة أصلٌ في دعوة المسلم الجديد؛ وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعائشة رضي الله عنها: «لولا أن حداثة قومك بالكفر لنقضتُ البيتَ ثم لبنيتُه على أساس إبراهيم عليه السلام ...» الحديث؛ رواه البخاري (1585)، لئلا يصدهم عن الإسلام.