الخطيب البغدادي - الكتب
عدد العناصر: 4
- إنجليزي تأليف : الخطيب البغدادي
كتاب مترجم إلى الإنجليزية يورد ما يقارب مئتي حديث منها المرفوع والموقوف والمقطوع. رتب المؤلف أحاديث كتابه على الأبواب، وقدم لها بمقدمة ضمنها نصوصًا في السؤال عن العمر يوم القيامة، وفي النهي عن وضع العلم في غير أهله، وفي الأمر بالعمل بالعلم، وشعرًا في فضل العلم والعمل به. بدأ كتابه بـ «باب في التغليظ على من ترك العمل بالعلم وعدل إلى ضده وخلاف مقتضاه في الحكم»، وختمه بـ «باب ذم التسويف». تباينت أحوال أسانيد الكتاب صحة وضعفًا، ونرى المؤلف قد اكتفى بمجرد جمع النصوص دون انتقاء الثابت منها بل أورد ما هو ظاهر الضعف عملًا بقول المحدثين: «من أسند لك فقد أحالك».
- عربي تأليف : الخطيب البغدادي
اقتضاء العلم العمل: تمثلت مادة الكتاب في (201) نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع. وقد رتب المؤلف هذه المادة في عدد من الأبواب، وقدم لها بمقدمة ضمنها نصوص في السؤال عن العمر يوم القيامة، ونصًا في النهي عن وضع العلم في غير أهله، ونصوصًا في الأمر بالعمل بالعلم، وشعر في فضل العلم والعمل به. ثم قسم الكتاب إلى أبواب ابتدأها بـ «باب في التغليظ على من ترك العمل بالعلم وعدل إلى ضده وخلاف مقتضاه في الحكم» وختمه بـ «باب ذم التسويف». وقد تباينت أحوال أسانيد الكتاب صحة وضعفًا، ونرى المؤلف قد اكتفى بمجرد جمع النصوص دون انتقاء الثابت منها، بل أورد ما هو ظاهر الضعف عملًا بقول المحدثين: «من أسند لك فقد أحالك». - تم إضافة الكتاب بموافقة المكتب الإسلامي صاحب الحق في نشر هذه الطبعة.
- تركي
تمثلت مادة الكتاب في (201) نصًّا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع. وقد رتَّب المؤلف هذه المادة في عددٍ من الأبواب، وقدَّم لها بمقدمة ضمَّنها نصوصًا في السؤال عن العمر يوم القيامة، ونصًّا في النهي عن وضع العلم في غير أهله، ونصوصًا في الأمر بالعمل بالعلم، وشعرًا في فضل العلم والعمل به. ثم قسَّم الكتاب إلى أبواب ابتدأها بـ (باب في التغليظ على من ترك العمل بالعلم وعدل إلى ضده وخلاف مقتضاه في الحكم) وختمه بـ (باب ذم التسويف).
- عربي تأليف : الخطيب البغدادي
الكفاية في أصول علم الرواية : كتاب يبحث في علم من علوم الحديث الشريف وهو علم الرواية حيث جمع فيه مصنفه مجمل أبواب هذا العلم مثل معرفة ما يستعمل اصحاب الحديث من العبارات في صفة الأخبار وأقسام الجرح والتعديل، ووصف من يحتج بحديثه ويلزم قبول روايته وان الحديث لا يقبل الا عن ثقة وما جاء في تعديل الله ورسوله للصحابة وما جاء في صحة سماع الصغير والكلام في العدالة وابواب عديدة وكثيرة ومهمة في هذا الموضوع.