كتاب مترجم إلى اللغة الأوزبكية، وفيها يُبيِّن المؤلِّف الأهمية البالغة لدراسة علم العقيدة، ذكرها في أربعة عشر نقطة، وبيَّن في ثناياها علاقة العقيدة بالأخلاق، وضرورة تعليم النشء التوحيد الخالص، والاهتمام بذلك في الخطب والدروس وغير ذلك؛ لأن التوحيد هو الفارق بين المؤمن والكافر، وبين أهل الجنة وأهل النار.