محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي - الكتب
عدد العناصر: 5
- طاجيكي تأليف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي مُراجعة : هيثم سرحان
كتاب الصوم (مشكاة المصابيح): كتاب باللغة الطاجيكية من إعداد القسم العلمي بمعهد السنة بإشراف الدكتور هيثم سرحان حفظه الله.
- طاجيكي تأليف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي مُراجعة : هيثم سرحان
كتاب الحج (مشكاة المصابيح): كتاب باللغة الطاجيكية من إعداد القسم العلمي بمعهد السنة بإشراف الدكتور هيثم سرحان حفظه الله.
- فارسي تأليف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي ترجمة : فيض محمد بلوش مُراجعة : الهيئة العلمية بموقع مكتبة العقيدة باللغة الفارسية
ترجمة كتاب مشكاة المصابيح للخطيب التبريزي باللغة الفارسية، وهو كتاب جمع فيه صاحبه متون الأحاديث، وقام بترتيبها على طريقة كتب الجوامع، مع الحكم عليها بالصحة أو الحسن أو غيرها، فجاء كتابه مشتملًا على أحاديث العقائد والعلم والعبادات والمعاملات والآداب والرقائق والفتن والفضائل والمناقب، لكنه يختلف عن الجوامع في خلوه من كتابي التفسير والمغازي.
- سندي تأليف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي
مشكاة المصابيح : اعتمد المصنف - رحمه الله - في تأليفه على كتاب مصابيح السنة للفراء البغوي - رحمه الله -، وذلك أنه وجد هذا الكتاب أجمع كتاب صنف في باب ، وأضبط لشوارد الأحاديث وأوابدها، حيث جمع فيه معظم مايحتاجه المسلم من أحاديث العقيدة والفقه .. إلخ، ولكن صاحب المصابيح أغفل إسناد بعض الأحاديث، ولم يذكر مخرجها، فجاء الخطيب التبريزي، فذكر ما أغفله صاحب المصابيح، وأودع كل حديث في مقره. وقد سرد الخطيب التبريزي الكتب والأبواب كما سردها صاحب المصابيح، فرتب الكتب على ترتيب كتب الفقه، وقسم الكتاب إلى أبواب، وقسم كل كتاب غالباً إلى ثلاثة فصول: أولها : ما أخرجه الشيخان أو أحدهما، واكتفى بهما ( أي البخاري ومسلم)، وإن اشترك فيه الغير، لعلو درجتهما في الرواية. وثانيها : ما أورده غيرهما من الأئمة. ثالثها : ما اشتمل على معنى الباب من ملحقات مناسبة مع محافظة منه على إضافة الحديث إلى راويه من الصحابة والتابعين ونسبته إلى مخرجه من الأئمة.
- أردو تأليف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي ترجمة : محمد صادق خليل مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني مُراجعة : ناصر محمود أنور
مشكاة المصابيح : اعتمد المصنف - رحمه الله - في تأليفه على كتاب مصابيح السنة للفراء البغوي - رحمه الله -، وذلك أنه وجد هذا الكتاب أجمع كتاب صنف في باب ، وأضبط لشوارد الأحاديث وأوابدها، حيث جمع فيه معظم مايحتاجه المسلم من أحاديث العقيدة والفقه .. إلخ، ولكن صاحب المصابيح أغفل إسناد بعض الأحاديث، ولم يذكر مخرجها، فجاء الخطيب التبريزي، فذكر ما أغفله صاحب المصابيح، وأودع كل حديث في مقره. وقد سرد الخطيب التبريزي الكتب والأبواب كما سردها صاحب المصابيح، فرتب الكتب على ترتيب كتب الفقه، وقسم الكتاب إلى أبواب، وقسم كل كتاب غالباً إلى ثلاثة فصول: أولها : ما أخرجه الشيخان أو أحدهما، واكتفى بهما ( أي البخاري ومسلم)، وإن اشترك فيه الغير، لعلو درجتهما في الرواية. وثانيها : ما أورده غيرهما من الأئمة. ثالثها : ما اشتمل على معنى الباب من ملحقات مناسبة مع محافظة منه على إضافة الحديث إلى راويه من الصحابة والتابعين ونسبته إلى مخرجه من الأئمة.