أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي - الكتب
عدد العناصر: 9
- إسباني
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- أذري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : علي خان موساييف
مختصر صحيح البخاري باللغة الأذرية، جرَّد فيه الحافظ العلاَّمة الزبيدي - رحمه الله - أحاديث "الجامع الصحيح" للبخاري من غير تكرار، وجعلها محذوفة الأسانيد ؛ ليسهل حفظ الأحاديث من غير تعبٍ . وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له.
- كازاخي
- طاجيكي تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي مُراجعة : عبد الحليم عارفي
مختصر صحيح البخاري باللغة الطاجيكية، التجريد النفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره، ويعد هذا الكتاب من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- أردو تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : الحافظ عبد الستار حماد مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- هندي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : إعجاز خان مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
مختصر صحيح البخاري المسمى "التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح": جرَّد فيه الحافظ العلاَّمة الزبيدي أحاديث "الجامع الصحيح" للبخاري من غير تكرار، وجعلها محذوفة الأسانيد ؛ ليسهل حفظ الأحاديث من غير تعبٍ . وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له. وقد نقل هذا الكتاب إلى اللغة الهندية من الترجمة الأردية للكتاب.
- فارسي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : عبد القادر ترشابي
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- بوسني تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي مُراجعة : مجموعة من المؤلفين
مختصر صحيح البخاري وهذه النسخة تتميز بوجود الأحاديث بالنص العربي.
- روسي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : فلادمير عبد الله نيرشا
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.