حمزة برزنجي - الكتب
عدد العناصر: 7
- كردي تأليف : حمزة برزنجي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز
حصن المسلم (من أذكار الليل والنهار في الكتاب والسنة) هي أذكار وأدعيه تساعد المسلم على ذكر الله في حياته اليوميه وتشتمل " الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنه "...واعتمد الأخ الفاضل حمزة البرزنجي على كثير من المصادر منها:حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة للشيخ سعيد بن علي بن وهف القحطاني،وكتاب الأذكار للنووي ـ رحمه الله تعالى ـ وغيرها من المصادر ؛ حيث قام بإضافة كثير من السنن والآداب الإسلامية لغرض النفع والاستفادة...
- كردي تأليف : حمزة برزنجي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
إن أعظم ما عصي به الله تعالى منذ بدء الخليقة إلى يومنا هذا الشرك به سبحانه ، حتى وصف الله هذا الذنب بالظلم العظيم. تحتوي هذه المادة على : 1- معنى الشرك في اللغة والشرع. 2- أنواع الشرك ( الأكبر والأصغر والخفي ) 3- آثار الشرك وأضراره.
- كردي تأليف : سعيد بن علي بن وهف القحطاني ترجمة : حمزة برزنجي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
كتاب مترجم إلى اللغة الكردية قال فيه المصنف - حفظه الله -: «فهذه رسالة مختصرة في شروط الدعاء وموانع إجابته، أخذتها وأفردتها من كتابي «الذكر والدعاء والعلاج بالرقى»، وزِدتُ عليها فوائد مهمة يحتاجها المسلم في دعائه.
- كردي تأليف : حمزة برزنجي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز
كتاب مختصر يحتوي على قطوف من الشمائل المحمدية؛ حيث بين الكاتب بعض أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، وآدابه، وتواضعه، وحلمه، وشجاعته، وكرمه ... إلخ من الأمور التي ينبغي أن يحرص كل مسلم أن يعرفها عن النبي صلى الله عليه وسلم.
- كردي تأليف : حمزة برزنجي مُراجعة : بشتيوان صابر عزيز الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
كتاب باللغة الكردية يبين معنى البدعة وأنواعها وبعض أحكامها.
- كردي
علامات يوم القيامة وأشراطها وهي التي تسبق وقوع القيامة وتدل على قرب حصولها ، وقد اصطُلح على تقسيمها إلى صغرى وكبرى. والصغرى – في الغالب - تتقدم حصول القيامة بمدة طويلة ، ومنها ما وقع وانقضى - وقد يتكرر وقوعه - ومنها ما ظهر ولا يزال يظهر ويتتابع ، ومنها ما لم يقع إلى الآن ، ولكنه سيقع كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم .
- كردي
لا شك ولا ريب أن العلاج بالقرآن الكريم وبما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من الرقى هو علاج نافع وشفاء تام... فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، وأدواء الدنيا والآخرة، وما كل أحد يؤهل ولا يوفق للاستشفاء بالقرآن، وإذا أحسن العليل التداوي به وعالج به مرضه بصدق وإيمان، وقبول تام، واعتقاد جازم، واستيفاء شروطه، لم يقاومه الداء أبداً... وكذلك العلاج بالرقى النبوية الثابتة من أنفع الأدوية، والدعاء إذا سلم من الموانع من أنفع الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب، فهو من أنفع الأدوية، وخاصة مع الإلحاح فيه، وهو عدو البلاء، يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله، أو يخففه إذا نزل...