برزت مؤخراً في كردستان ظاهرة مقلقة انبرت لها الأقلام، وعقدت لها الندوات، وأعدت لأجلها الدراسات ألا وهي ظاهرة الطلاق، والعنف الأسري، وعدم استقرار البيوت، فلنتعرف على أسباب هذه الظاهرة...
الأسرة هي ركيزة المجتمع ودعامة أمنه واستقراره.. فمنها تستمد الأمم عافيتها وقوتها؛ وعليها تعلق الشعوب أمانيها وتطلعاتها .. فهي المدرسة الأولى للأبناء والمسئول الأول عن احتضانهم وتنشأتهم وتشكيل وجدانهم، وهي مظلة الحب والحنان والدفء والأمان.