صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي - المقالات
عدد العناصر: 6
- بنغالي الكاتب : أبو بكر محمد زكريا الكاتب : محمد عبد الرب عفان الكاتب : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي ترجمة : محمد عبد الرب عفان مُراجعة : أبو بكر محمد زكريا الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
مقالة مترجمة إلى اللغة البنغالية، تحدث الشيخ فيها عن أهمية الإخلاص في الدين، ثم تحدث عن أهمية الإخلاص في الحج، كما ذكر الأمور التي تخالف الإخلاص في الحج وبعض الأخطاء التي يرتكبها الحجاج عند أداء هذه الشعيرة العظيمة.
- فرنسي الكاتب : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي الكاتب : فريق اللغة الفرنسية بموقع دار الإسلام الكاتب : حبيب رحماني ترجمة : حبيب رحماني مُراجعة : فريق اللغة الفرنسية بموقع دار الإسلام
مقالة مترجمة إلى اللغة الفرنسية تبين عشرين وصية لدعوة غير المسلمين الى الاسلام.
- مليالم الكاتب : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
مقالة باللغة المليالم، تبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم.
- فرنسي الكاتب : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي مُراجعة : سفيان أبو عبد الله
مقالة باللغة الفرنسية، تبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم.
- فيتنامي الكاتب : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي ترجمة : أبو زيتون عثمان بن إبراهيم مُراجعة : محمد زين بن عيسى الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية قال المؤلف فيها: "إن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟"
- روسي الكاتب : صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي مُراجعة : أبو محمد البلغاري
كتاب مترجم إلى اللغة الروسية يبين أن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟