عرض المواد باللغة الأصلية

محمد باقر سجودي - الكتب

عدد العناصر: 7

  • فارسي

    كتاب يرد على من أحل الزواج المؤقت.

  • فارسي

  • فارسي

    لماذا لم يذكر اسم علي بن أبي طالب رضي الله عنه في القرآن؟

  • فارسي
  • فارسي

    كتاب باللغة الفارسية، يبين قضية الغدير والوصاية لعلي - رضي الله عنه - وكسر ضلع فاطمة - رضي الله عنها -، وسنبين ذلك عن طريق علم: كيف تعرف المجرم ؟ ومن هو الصادق ومن هو الكاذب ؟ كما تبين من القميص الممزق ليوسف - عليه السلام - من كان الصادق ومن الكاذب.

  • فارسي

    أيام بيشاور : تبدأ حكايتنا في هذا الکتاب مع إطلالة عام 1345 حیث تقول هذه الروایة: کان هناك رجلاً یدعی « سلطان الواعظین الشیرازي » وقد زعم هذا الأخيرأنه سافر في العام المذكور أعلاه الى بيشاور إحدى مدن باكستان، وهذا يعني أنه قد مرَ على رحلته المزعومة أكثر من 83 عاماً تقريباَ، حيث مكث هناك عشرة ليالي وتم في خلال هذه المدة مناقشة أهل السنة، واستطاع الشيرازي بما أوتي من ذكاء وعبقرية أن يبطل مذهب أهل السنة ويثبت ما عليه الشيعة من حق وصواب ...!!؟ كما تقول هذه القصة وعلى لسان الحكواتي المخضرم المدعو سلطان الواعظين الشيرازي بطل قصتنا أنه قام بكتابه خلاصة هذه المناقشة ومادار بينه وبين أهل السنة في تلك المجالس من مكافحة ومنافحة لنصرة الحق الذي هو عليه، وما توصل اليه بعد جهد جهيد من نتائج باهرة، استطاع أن يجمع كل ذلك في كتابه المسمى ( ليالي بيشاور ) .......!!. وهكذا تم له ما أراد وطبع الكتاب لأول مرة بعد ثلاثين عاماً من تاريخ تدوين هذه الخلاصة التي بذل فيها صاحبها دم قلبه وماء عينيه وساعات عمره الغالي، تم توالت طبعات هذاالكتاب حتي أصبح أشهر من نارٍعلى علم، بل وأصبح هذا الكتاب زينة المجالس بالنسبة للشيعة، وأحد مفاخرهم التي يفتخرون بها على أهل السنة وكل من ناوأهم.......! وهم لا يكفوا عن القول لكل من ناقشهم أوجادلهم وكأنهم لقنوا هذه العبارة تلقينا: إقرأ ليالي بيشاور ...؟! لذا قام الشيخ محمد باقر بالرد على هذا الكتاب وبيان خزعبلاته.

  • فارسي

    في هذه الصفحات بعض الذكريات التي دوَّنها أقربُ الناس للأخ المُهتدِي مرتضى رادمهر، والذي كان شيعيًّا واهتدى للمنهجِ الحقِّ منهجِ أهل السنة، وقد نالَ من العذابِ في سجون إيران الشيءَ الكثيرَ بسببِ تركه للتشيُّع، ثم ماتَ رحمه الله بسببِ سُمٍّ وُضِع له وهو في السجن، نحسبُه من الشهداء، والله حسيبُه. وتجِدُ في هذه الرسالة بعضَ الجوانب التي لم يذكُرها هو رحمه الل- عن نفسه في كتابه الذي سطَّر فيه هدايتَه وشيئًا من سيرته.