أمين بن عبد الله الشقاوي - المقالات

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي حفظه الله، جمع فيها الأدلة من الكتاب والسنة في ذم الدنيا وهوانها على الله عز وجل، وأنها من الابتلاء الذي يبتلي به الناس، مع ذكر قصص بعض السلف في الحذر منها.

علو الهمة : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله – ذكر أهمية هذا الخلق ومنزلته في تحقيق أهداف جليلة في الحياة، وحث الإسلام عليه، مع ذكر الشواهد من أدلة الكتاب والسنة أقوال السلف والعلماء في ذلك.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي حفظه الله، وقد بيَّن فيها خطورةَ المعاصي وآثارها السيئة على الناس، وهي من مُوجِبات العقوبة من الله سبحانه وتعالى، ويجب على كل إنسانٍ البحث عن سبل دفعها ورفعها كما تُوجِّهها تعاليم الكتاب والسنة.

فضل أيام عشر ذي الحجة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، بين فيها الأدلة من الكتاب والسنة التي تدل على فضل أيام عشر ذي الحجة، وذكر الأعمال التي يينبغي للمسلم الاعنتاء بها في هذه الأيام.

فوائد من قوله تعالى: {وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓائِرٖ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ .. } [الأنعام: ٣٨]: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، ذكر ما يستفاد من هذه الآية من مواعظ وفوائد مثل: بيان عدل الله سبحانه وتعالى وعلمه، ويشمل ذلك جميع الخلق حتى الحيوانات والطيور، فهو سبحانه خالق كل شيء ورازق كل شيء، وعليه يتوكل المتوكلون.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي حفظه الله، جمع فيها الأدلة من الكتاب والسنة التي تحذِّر من فتنة المال، وأنها ابتلاء لبني آدم، فلا بُدَّ أن يكون المسلم على بصيرة من هذه الحقائق حتى لا يقع فيها، ويتحصَّن من شرورها.

أخطاء في الصلاة (2) : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، ذكر فيها بعض الأخطاء التي يقع فيها بعض المصلين، مثل: الصلاة في الثياب الضيقة، والصلاة في الثياب الشفافة، والصلاة في ملابس النوم، والإسبال في الصلاة، والمواظبة على صلاة النافلة في المسجد.

تحريم حلق اللحية : مقالة مقتبسة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة، للشيخ أمين عبدالله الشقاوي، مقالة قيمة تبين وجوب إعفاء اللحية وعدم تقصيرها أو أخذ جزء منها، لما فيها من اجتناب التشبه بالكفار، وهي من سنن الفطرة التى فعلها النبي - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء من قبله، وأمر اللهُ المؤمن بالمحافظة عليها.

زكاة الفطر : مقالة مقتبسة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة، للشيخ أمين عبدالله الشقاوي، بيان مشروعية الزكاة مع ذكر الأدلة والأحكام المتعلقة بها مثل : ما يزكى بها، مقدارها، مستحقها، وقت إخراجها ونحو ذلك.

وقفة مع قوله تعالى: «وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمواتا» مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، من فوائد الآية: إثبات نعيم البرزخ، والترغيب في الجهاد، وفضل الجهاد ومكانته، وفيها تسلية للأحياء عن قتلاهم، وأن الأجر الوارد في الأدلة يكون لمن قاتل لإعلاء كلمة الله.

أسباب انشراح الصدر : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، في هذه المقالة ذكر المؤلف بعض أسباب انشراح الصدر وهي: التوحيد ونور الإيمان المقذوف في قلوب العباد، والعلم النافع الموروث من النبي - صلى الله عليه وسلم - والإنابة إلى الله، ودوام ذكره في كل حال، والإحسان إلى الخلق، وترك الفضول من الكلام والمأكل والشرب والملبس والمنظر، وغيرها.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي حفظه الله، بيان أن من أعظم نعم الله على عباده بعد نعمة الإيمان والإسلام هي نعمة العافية، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل اللهَ العافية في الدنيا والآخرة، فالعافية في الدنيا هي: دفع الله عن العبد جميع الأسقام والبلايا وجميع ما يكرهه ويشينه، والعافية في الآخرة هي: دفع الله عن العبد عنه جميع أهوال الآخرة وفزعها وعذابها.

مخالفات يقع فيها بعض الصائمين: مقالة مقتبسة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة ، للشيخ أمين بن عبدالله الشقاوي، وفيها ذكر أشياء يغفل عنها بعض الصائمين من مخالفات مثل: السهو عن الصلاة، وترك صلاة الجماعة، والسهر فيما لا ينفع، وعدم ترك التدخين، وكثرة النوم، وعدم حفظ اللسان من مساوئ الكلام.

وفاته عليه الصلاة والسلام : مقالة مقتبسة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة ، للشيخ أمين بن عبدالله الشقاوي، وفيها ذكر قصة وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في الأحاديث والروايات مع الدروس والعبر المستفادة من ذلك.

الموت وعظاته: الموت هادم للذَّات الدنيوية وشهواتها، والعارف بربه يذكر الموت دائمًا؛ لأن ذكر الموت يدفع المسلم إلى تعجيل التوبة، ويجعل القلب قانعًا وناشطًا في العبادة، وللموت سكرات تعتري كل مخلوق، وقد تشدد هذه السكرات لبعض العباد تخفيفًا من الذنوب ورحمة وزيادة في الدرجات؛ كالأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وفي هذه المقالة بيان لما ورد في الكتاب والسنة من ذكر الموت وعظاته.

تحريم التصوير: مقالة مقتبسة من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة»، لفضيلة الشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، وهي تُبيِّن حكم التصوير لكل ذي روح من حيوان، أو طير، أو آدمي، وأنه محرم لأنه وسيلة من وسائل الشرك كما حدث ذلك في قوم نوح، وقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن المُصوِّرين أشد الناس عذابًا يوم القيامة، وأنه لا فرق بين الرسم باليد والتصوير الشمسي.

فوائد من الآية 28 في سورة الكهف: مقالة مقتبسة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة، للشيخ أمين عبدالله الشقاوي، فيها بيان فوائد مستنبطة من قوله تعالى ﴿واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه...إلخ)، مثل : الحث على الذكر، ومصاحبة الصالحين، مدعما بالآيات والأحاديث المفسرة لها.

تحريم الإسبال: مقالة مقتبسة من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة»، لفضيلة الشيخ أمين عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، فيها بيان معنى الإسبال وأدلته وأحكامه وخطورته والآداب المتعلقة باللباس.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي حفظه الله، وفيها بيان أن الزهد هو ترك ما لا ينفع في الآخرة، ويتحقق ذلك بترك المحرمات والشبهات والشهوات، والزهد في الفضول، وفيما لا يعني من الكلام والنظر والسؤال وغيرها، ولا تتم الرغبة في الآخرة إلا بالزهد في الدنيا.

وقفة مع حديث شريف: مقالة مقتبسة من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة»، للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، وفيها شرحُ حديث جبريل - عليه السلام -؛ حيث قال فيه: «يَا مُحَمَّدُ! عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَأَحْبِبْ مَنْ شِئْتَ فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِ، ثُمَّ قال: يَا مُحَمَّدُ! شَرَفُ الْمُؤْمِنِ قِيَامُ اللَّيْلِ، وَعِزُّهُ استِغْنِاؤُهُ عَنِ النَّاسِ».