مقالة باللغة الفيتنامية عبارة عن خطبة الجمعة الأولى بعد رمضان تبين أن المؤمن بعادته لا ينقطع عن العبادة بذهاب رمضان ولكنه يعبد ربه بطوال عمره إلى أن يأتيه اليقين وهو الموت.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وهي عبارة عن خطبة تضمنت نصائح مهمة في رحيل رمضان بضرورة محاسبة النفس ماذا جنَت من شهر رمضان من الحسنات، وماذا اقترفت من سيئات، وما ينبغي على العباد من استدراك ما فات، ثم عوَّل الشيخ على ذكر زكاة الفطر وحكمها، وشيءٍ من أحكام عيد الفطر.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، تبين ما يهم المرأة المسلمة في شهر رمضان من أحكام الصيام وآدابه، وسننه وحكم الصيام وفوائده، وما يجب أن تتحلى به المرأة المسلمة من أخلاقٍ في هذا الشهر الفضيل.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، تبين أن مخالفات النساء في رمضان كثيرة ومتنوعة، منها ما يتعلق بالصيام، ومنها ما يتعلق بالقيام، ومنها مخالفات عامة تقع منهن في رمضان وفي غيره، والواجب على المرأة المسلمة أن تترك المعاصي والمخالفات في رمضان وفي غيره، ولذلك فقد أحببنا أن نذكِّر أخواتنا ببعض المخالفات التي تقع كثيرًا من النساء في رمضان حتى تحذرها، وتتركها، وتتوب إلى الله تعالى منها.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وضع فيها الكاتب برنامجًا يوميًّا في رمضان، تقضي فيه المرأة المسلمة وقتها فيما ينفعها، ويُرقِّي درجاتها في الجنة يبتدئ من السَّحر إلى السَّحر.
خطبة جمعة بتاريخ 22 من شعبان 1435هـ الموافق 20 من يونيو 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الهداية الحقيقة بيد الله وحده، يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وليس بيد أحد من البشر، ولا حتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومع ذلك يجب على كل مسلم أن يجتهد في البلاغ والدعوة إلى دين الله بكل ما يستطيع؛ لعل الله أن يهدي أحدًا من البشر بسببه، وفي ذلك أجرعظيم، وثواب جزيل.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وهي عبارة عن مختصر في مفطرات الصيام المعاصرة، اختصرها المؤلف من كتاب «مفطرات الصيام المعاصرة» للشيخ أحمد بن محمد الخليل، وزاد عليها بعض المسائل.
خطبة جمعة بتاريخ 24/رجب/1435هـ الموافق 23/ مايو/ 2014م باللغة الفيتنامية تحتوى على بيان أنه من تمسك بالقرآن والسنة الصحيحة فقد فاز فوزًا عظيمًا في الدنيا والآخرة، ومن اتخذ غيرهما فقد ضل ضلالًا مبينًا في الدنيا والآخرة.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وهي عبارة عن ورقات ذُكِرَ فيها الأحاديث الواردة في فضل ليلة النصف من شعبان وأقوال أهل العلم من حيث صحَّتها وضعفها. وهي من إعداد: القسم العلمي بموقع الدرر السنية.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بالتاريخ 4/جمادي الأخيرة/1435هـ الموافق 4/إبريل/2014م، وفيها بيان أن الحسد من مبطلات الأعمال الصالحمة وهو سبب أدخل مسلم في النار وأول الحاسد هو إبليس - لعنه الله -.
خطبة جمعة بتاريخ 6 من جمادى الأولى 1435هـ الموافق 7 من مارس 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن دين الإسلام يساوي بين الذكر والأنثى في الجزاء وفي العقوبة، ولا يفضل الرجال على النساء في الحقوق والواجبات.
مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية قال المؤلف فيها: "إن السعادة الدائمة لا تكون إلا بالإيمان بالله الذي خلق الخلق، والاهتداء بهديه؛ لأنه هو الذي خلق الناس، وهو العالم بما يسعدهم ويشقيهم، وينفعهم ويضرهم. لكن قد تعددت الديانات والمعتقدات وتنوعت، والناظر فيها يلاحظ أن الاختلافات بينها اختلافات جذرية، ولا يمكن بحال أن تكون جميعها حقاً، لذا هذا الكتيب يبين: ما الدين الصواب منها؟ وما هي العقيدة التي يحبها الله ويحب أن نعتنقها؟ وما هو الذي يكفل لنا منها السعادة في الدنيا والآخرة؟"
مقالة باللغة الفيتنامية فيها بيان لموضوع يهم كل إنسان على وجه هذه الأرض، سواء كان رجلًا أو امرأةً، صغيرًا أو كبيرًا، غنيًّا أو فقيرًا، مريضًا أو صحيحًا . . .، ألا وهو: الموت، كما قال تعالى: {كل نفس ذائقة الموت}، واستخرج هذه المقالة من الحلقة من برنامج "بكل صراحة" للشيخ الدكتور نبيل العوضي حفظه الله.
مقالة باللغة الفيتنامية تبين للناس أن أفضل الأعمال الذي هو سبب النجاح في يوم البعث وهو أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة بين يدي الملك العلام وإذا صلح ذلك العمل فما بعده يسيراً وسهلاً وإذا فسد فأمامه نار جهنم، هل عرفت ما ذلك العمل؟ إنها الصلاة!!!
مقالة بللغة الفيتنامية فيها بيان معنى الصبر وأنواعه والصبر سبب تضعيف الأجر لعبد يوم القيامة بغير حساب وأن الله تعالى يحب الصابرين وهو علامة من علامات المؤمنين.