مجموعة محاضرات باللغة الفيتنامية، فيها الحديث عن بعض المعجزات والآيات التي أيد الله - عز وجل - بها نبيه - صلى الله عليه وسلم - مثل: شق القمر، نبع الماء من بين أصابعه - صلى الله عليه وسلم -، ... وغيرها من الآيات.
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية تبين أن الله - جل وعلا - أرسل رسوله محمدًا - صلى الله عليه وسلم - رحمةً للعالمين، وفي هذه الخطبة ذكر بعض مظاهر الرحمة في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم -: في معاملته مع الناس عامة، ومع الأطفال، ومع النساء، وحتى مع العدو ورأس المنافقين كل أخذ نصيبه من رحمته - عليه الصلاة والسلام -.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها بيان أعظم نعمة أنعم الله عز وجل بها على أهل الأرض جميعًا، وهو دين الإسلام، وبالإسلام يعبد الناس إلهًا حقًّا، وبالإسلام يجد الناس حياة طيبة، وراحة في القلب.
محاضرة باللغة الفيتنامية، فيها بيان حقيقة السعادة، وأنها ليست في كثرة مال، ولا في أولاد، ولا في شهرة بين الناس، ولا في جمال، ولا في عمر ...، وإنما هي في طاعة الخالق - عز وجل -.
رجوعه صلى الله عليه وسلم من بيت السيدة حليمة السعدية إلى بيت جده عبد المطلب وبداية التفكر في خلق الله والتفكر في الحكمة من خلق الخلق عند النبي صلى الله عليه وسلم.
هذه المادة مأخوذة من خطبة الشيخ محمد بن صالح العثيمين يبين فيها أن الإسلام منهج متكامل، تشريع شامل لكل مجالات الحياة، فهو إيمان وعمل، عقيدة وشريعة، عبادة ومعاملة، فكر وعاطفة، أخلاق وعمران. وشمولية الإسلام تعنى احتواء وتضمن رسالة الإسلام لكل ما يمكن أن يحتاجه الإنسان، شرط إن يحسن فهم مضمون ومقاصد مفردات الرسالة.
في هذه الأيام من شهر ربيع الأول في بعض بلدان مسلمين يحتفل بمولد النبي – صلى الله عليه وسلم – وقيل هذا دليل حبه – صلى الله عليه وسلم – وهل هذا هو حقيقة الحب الذي أمر به الشرع الحكيم؟ لا، إن حب النبي – صلى الله عليه وسلم – هو اتباع سنته لا الابتداع في الدين.
الإسلام هو دين الأنبياء عليهم الصلاة والسلام: هذه خطبة ألقاها الأخ أبو زيتون عثمان بن إبراهيم في يوم الجمعة بالتاريخ 08/صفر/1434 هـ الموافق 21/12/2012 م، في الخطبة بيان أن الإسلام ليس ديناً جديداً بل هو دين الانبياء مع ذكر ما يدل على ذلك من القرآن الكريم.