مقالة مترجمة إلى اللغة التايلاندية تبين جوانب مهمة للاستفادة من مدرسة رمضانية، وما يتعلمه المسلم منه ويطبقه طوال العام بعد رمضان، فالمؤمن الفطين لا تقف همته عند حدود هذا الشهر المبارك، وإنما يجعل منه منطلقًا لأعماله، ومدرسة يجدد فيها عزمه، ويعقد فيها حزمه على عبادة الله – جل وعلا - فإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل.