صالح بن حسين العايد - الكتب

عدد العناصر: 5

  • صيني

    كتاب مترجم إلى اللغة الصينية يبين أن الإسلام دين عظيم يحفظ للناس حقوقهم سواء كانوا مسلمين أم غير مسلمين؛ فلكل حقوقه التي حفظها الإسلام وألزم أبناءه بمراعاتها، فهو دين يحترم مشاعر الجميع ويخاطب القلوب قبل الآذان، فلم يكره الكفار على الدخول فيه، بل كان يبين لهم سماحته وفضله ومبادئه العظيمة فيأتيه الناس طواعية (لا إكراه في الدين) (أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين).

  • إسباني

    كتاب باللغة الأسبانية يتحدث عن حقوق غير المسلمين في الإسلام، وكيف يتعامل الإسلام مع اصحاب الديانات الأخرى.

  • إنجليزي

    كتاب مترجم إلى الإنجليزية يبين حقوق غير المسلمين في بلاد الإسلام. يقول ول ديوارانت: لقد كان أهل الذمة المسيحيون والزردشتيون واليهود والصابئون يتمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح لا نجد نظيرًا لها في البلاد المسيحية في هذه الأيام، فلقد كانوا أحرارًا في ممارسة شعائر دينهم و، حتفظوا بكنائسهم ومعابدهم، وكانوا يتمتعون بحكم ذاتي يخضعون فيه لعلمائهم وقضاتهم وقوانينهم، فهذه المعاملة الحسنة التي أبداها المسلمون لمخالفي دينهم ليست طارئة أو غريبة، بل هي منطلقة من أسس دين الإسلام نفسه الذي يقوم على أساسين راسخين في هذا هما الأساس الأول: حفظ كرامة الإنسان لكونه إنساناً والأساس الآخر: كفالة حرية الاعتقاد، ولكننا اليوم نسمع أصواتًا متعالية تتهم الإسلام وأهله بانتهاك حقوق الإنسان خاصة مع غير المسلمين دون أدلة ولا براهين لذلك جاء هذا الكتاب كي يعرف غير المسلمين حقوقهم، فيدركوا ما ينبغي لهم، ولا يتجاوزوه إلى ما ليس لهم، فيطالبوا به دون وجه حق، ولكي يعرف المسلمون حقوقهم غيرهم، فلا يظلموهم ببخسهم إياها كلها أو بعضها.

  • ألماني

    حقوق غير المسلمين في بلاد الإسلام: هذا الكتاب جاء كي يعرف غير المسلمين حقوقهم؛ فيدركوا ما ينبغي لهم، ولا يتجاوزوه إلى ما ليس لهم، فيُطالِبوا به دون وجه حق، ولكي يعرف المسلمون حقوقهم غيرهم؛ فلا يظلموهم ببخسهم إياها كلها أو بعضها. وقد اقتبسَ موقع دينُ الإسلام أبرز عناصر الكتاب في هذا الملف المرفق.

  • عربي

    حقوق غير المسلمين في بلاد الإسلام : كتاب باللغة العربية؛ يُعرف غير المسلمين حقوقهم؛ فيدركوا ما ينبغي لهم، ولا يتجاوزوه إلى ما ليس لهم، فيطالبوا به دون وجه حق، ولكي يعرف المسلمون حقوق غيرهم؛ فلا يظلموهم ببخسهم إياها كلها أو بعضها؛ فالإسلام دين رحمة للناس أجمعين، وفيه خير للعالمين: للمؤمنين به، ولغير المسلمين.