مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية توضح كيف يتعامل الإسلام مع الأشياء التي لا يمكن السيطرة عليها في مجتمعاتنا الحاضرة، وأن الدين الإسلامي وحده هو الضامن لحقوق الإنسان.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تجيب على تساؤل : أيهما أنسب لحياة الناس هل الاعتقاد بما جاء في نظرية الخلق والتطور والتصميم الذكي أم الذي جاء به الإسلام؟.
كتاب مترجم إلى اللغة الصربية، يتحدَّث عن قصة القرآن الكريم منذ نزوله على قلب النبي صلى الله عليه وسلم، مرورًا بكتابته في الصحف وحفظه في صدور الصحابة، ثم جمعه بعد ذلك في عهد الخلفاء الراشدين، كما بيَّن صلاحَه لكل زمان ومكان.