مقالة مترجمة إلى اللغة البنغالية تبين أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من واجبات هذا الدين، ودعائمه الأساسية، وهو من أكبر عوامل الصلاح والإصلاح ، فبه يعلو الحق ، ويندحر الباطل، وتعم السعادة والأمان، وله تعريف شرعي وحكم وفضائل وشروط وآداب وثمرات، تناولتها هذه المقالة باختصار .
التعاون على البر والتقوى: مقالة تبين أهمية التعاون على البر والتقوى، وتُبرِزُ مختلف جوانبه، وتشير إلى المجالات التي يمنع التعاون فيها، وهي: ما فيه إثم وعدوان.
تحديد هدف للحياة: الهدف هو الذي يوجه مساعي الإنسان ويدفعه نحو البذل والعطاء والتضحية، وكلما كان الهدف كبيرًا وساميًا كلما زاد المرء نشاطًا وتقدم إلى تحقيق النجاح إذا ألزم نفسه بخطة واضحة محددة، والمسلم مُطالَب بأن يحدد هدفًا واضحًا لحياته ضمن حدود مرضاة الله تعالى وما يضمن الفوز والنجاح في الآخرة.
نظام الرق في الإسلام: مقالة تتحدَّث عن نظام الرق في الإسلام فتشير إلى العوامل التاريخية التي ساهمت في ظهور نظام الرق، والدور الريادي الذي لعبه الإسلام لتهذيبه، وكذلك فتحه لمنافذ كثيرة تضمن خروج العبيد من حياة الرق إلى الحرية الكاملة، فهي تُقدِّم ردًّا موجزًا على ما يُثار من الشبهات حول الموضوع.
الإسلام هو النظام المثالي للحياة: المنظومة العقدية وشمول المجالات العملية والأصالة والوسطية والاتزان والانضباط كل هذه الأمور تجعل الإسلام هو النظام المثالي الوحيد للحياة، وهذه المقالة تبين اشتمال الإسلام على كل ذلك وأكثر.
أسباب الفوز في ضوء القرآن: مقالة قيمة شرح فيها مؤلفها معنى الفوز لغةً واصطلاحًا، وذكر عشرة أسباب لو حقَّقها المسلم في حياته لاستطاع أن يُحقِّق الفوز في الدنيا والآخرة.
المبادرة إلى الخيرات: على المرء أن يكون مبادرًا إلى الخير، سبَّاقًا إليه، فالتهاون والتكاسل والتسويف ليس من شيمة المؤمن في شيء، وهذه المقالة تتحدَّث عن هذا الموضوع.
مقالة مترجمة إلى اللغة البنغالية، تبين أن بناء النفس من أهم الأمور التي يجب على المسلم أن يهتم بها، وتوضح كيف يكون المسلم مؤمنًا متكاملًا في نفسه وفي دينه وعقيدته وشخصيته، وتشير المقالة أيضًا إلى أهمية هذا البناء، وتبين الوسائل والأساليب المعينة عليه.
ترجمة الخطبة الأولى والثانية للجمعة حول موضوع (أسباب الرزق ووسائله المشروعة) التي ألقاه فضيلة الشيخ سعود الشريم في المسجد الحرم المكي بتاريخ 32/03/1430هـ
الاقتصاد الإسلامي يتميز بخصائص و سمات تجعله أكثر الانظمة الاقتصادية اتساقا بالطبيعة البشرية بل تجعله نظاما اقتصاديا وحيدا من حيث تحقيق العدالة والتنمية المتزنة ، و هذه المقالة تتناول هذا الجانب بشيء من الإيجاز.