فتوى مترجمة إلى اللغة الإندونيسية، عبارة عن سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله، ونصه: «رجلٌ غارقٌ في الكبائر ولم يكن يُصلِّي ولا يصوم، فهداهُ الله تعالى منذ سنتين فاجتنب الكبائر وصار يُصلِّي في الأوقات ويصوم؛ فهل يُؤدِّي ما بذمَّته من صومٍ أو صلاةٍ فيما مضى قبل الهداية؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «يعتقد بعض هواة الخواتم والأحجار الكريمة مثل (العقيق اليماني، والفيروزج الإيراني وغيرها) أن لها خاصية، وأن لها أسرارا ومنافع ليست لغيرها من الأحجار الأخرى، ويروجون لذلك دعايات، ويستدلون بأحاديث .. والسؤال يا سماحة الشيخ: هل يصح في هذا الباب حديث صحيح أو قول يعول عليه في هذه المسألة، وهل ما ورد في هذا الكتاب صحيح يحتج به، وهل لهذه الأحجار ميزات تميزها على غيرها؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ما يقول شيخنا الجليل فيمن لا يُصلِّي ولا يصوم عمدًا وبعد أن هداه الله وأناب إليه وبكى على إسرافه على نفسه، رجع يُصلِّي ويصوم ويقوم بجميع العبادات؛ هل يؤمر بقضاء الصلاة والصوم أم تكفِيه الإنابة والتوبة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «هل من السنة التفرُّغ في رمضان للأعمال الصالحة والانصراف للراحة والعبادة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ما الحكم فيمن صافح امرأةً أجنبيةً أو تحدَّث معها في نهار رمضان وهو صائم وأيضًا هي صائمة؟ هل هذا يُفسِدُ الصوم أو يجرحه؟ نرجو توجيهنا، وهل له كفارة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «في مدينة لندن في بريطانيا تختلف المراكز الإسلامية في تحديد زمن الإمساك في رمضان، بين أن يجعل ذلك قبل الشروق بساعة ونصف، وآخر بساعتين، وهكذا. أفيدونا بما ينبغي عمله في هذا الاختلاف بين المراكز الإسلامية؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «هل من كان عليه صيام في الحج لعدم قدرته على الهدي له أن يصوم الثلاثة أيام من أيام التشريق؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «لي أخ تُوفي وعليه كفارة القتل الخطأ، وهي صيام شهرين متتابعين؛ فهل يجوز صيامهما عنه؟».