عرض المواد باللغة الأصلية

حيدر علي قلمداران - جميع المواد

عدد العناصر: 10

  • فارسي

    - الرد على التصور المغالي بشأن شفاعة الأئمة لجميع شيعتهم ممن يتوسل بهم ويزور قبورهم و يذرف الدموع في مآتمهم وإدخالهم إياهم الجنة ولو لم يكن لهم نصيب من الأعمال الصالحة وماتوا مصرين على كبائر كالجبال الرواسي. - إثبات أن مثل ذلك المفهوم الخاطئ للشفاعة يناقض القرآن الكريم بل ويناقض ما ورد من الراويات الصحيحة عن آل الرسول الذين نفوا بكل صراحة و وضوح شفاعتهم وإنقاذهم للعصاة وأكدوا أنهم لا يغنون عن أحد شيئاً وأن النجاة يوم القيامة لا تكون إلا بالتقوى والورع والعمل الصالح، - تمحيص أحاديث الشفاعة المروية من طرق الشيعة وبيان ضعفها جميعاً وأنها من وضع الغلاة الكذابين كما تشهد بذلك كتب الرجال الشيعية ذاتها.

  • فارسي

    - بيان الدلائل العقلية والتاريخية على نفي زيارات المراقد في الإسلام. - شرح علة اهتمام الشيعة المفرط بالزيارات ووضع الأحاديث في فضائلها وأن هذا أثر من آثار الأحاديث الباقية من الفرق الضالّة، - بيان أضرار أحاديث الزيارة وخصومتها لآيات القرآن، وضعف روايات الزيارات في ضوء علم الرجال. - تمحيص دعاء «الزيارة الجامعة الكبيرة» ونقدها سندا ومتنا وبيان العبارات الشركية التي فيها. - دراسة أصل ومنشأ تعظيم القبور والغلوّ في الأموات و الآثار السيئة للبناء على القبور في بلاد المؤلف (إيران) وذكر الأحاديث الواردة في النهي عن تعمير القبور والنهي عن الغلوّ في الإسلام.

  • فارسي

    قام مؤلف هذا الكتاب بدراسة استدلالات وادعاءات ذبيح الله محلاتي التي ذكرها في كتابه «رَدٌّ على المناقشات بشأن خطبة الغدير ووجوب خمس أرباح المكاسب ومسألة الشفاعة»، وتمحيصها، وتفنيدها والردّ عليها. وقد كان المحلاتي ألف كتابه الأخير للرد على مقالة بعنوان «رد خطبة الغدير» كان السيد أبو الفضل البرقعي قد كتبها ونشرها في مجلة «رنگین کمان» [قوس قزح]. ولما كان السيد محلاتي قد ألَّف كتابَه على شكل أسئلة افتراضية والإجابة عنها، اتخذ مؤلف هذه الرسالة نهجًا مشابهًا وبين إجاباته عن أسئلة السيد المحلاتي واعتراضاته. في بداية الرسالة، بيَّن المؤلف قصة الغدير وما وقع فيها وذكر دلائل تثبت أنه لا يمكن أن يكون قصد الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم عليه وسلم من تلك الواقعة هو النص على خلافة علي رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم عليه وسلم في الحكم والرئاسة. وقسَّم المؤلف أدلته إلى أربعة أقسام هي: الأدلة العقلية والأدلة النقلية والأدلة الوجدانية والأدلة التاريخية. ثم قام المؤلف ببحث مفصل في سند حديث الغدير الطويل وعَنْوَنَه بـ (السند الفاضح لحديث الغدير) حيث محّص رجال السند أي رواة حديث الغدير بالاستناد إلى مصادر كتب الرجال الشيعية المهمة مُبيِّنًا حال أولئك الرواة ومدى ثقتهم وإمكانية الاعتماد على روايتهم ليصل بالنتيجة إلى أن أكثر أقسام حديث الغدير الطويل موضوعة مختلَقة، وبالتالي فالنتائج والمفاهيم المستنبطة منها باطلة.

  • فارسي

    طريق النجاة من شر الغلاة: هذا الكتاب يُناقِش الغُلاة في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - والأولياء والصالحين، وادعاء الكرامات والمعجزات وخوارق العادات على من يدَّعون أنهم أولياء؛ فهو يُناقِش بالأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة أقوال الصوفية في عبادتهم للقبور، وغلوِّهم في الأولياء، والاستغاثة والتوسل بغير الله، وما إلى ذلك من وسائل الشرك بالله تعالى.

  • فارسي

    مختصر الخمس في ضوء الحديث والفتوى: رسالةٌ تُلقي الضوء على خُمس المغانم المذكور في سورة الأنفال التي هي من حق الرسول - صلى الله عليه وسلم - وآل بيته، وبيان المُغالطات التي وقعت من الروافض في توسيعهم لهذا الخُمس وإخراجه عن مكانه اللائق به.

  • فارسي

    في هذه الرسالة بيان بعض عوامل تقدم المسلمين، والأسباب التي أدت إلى تراجع نهضتهم.

  • فارسي

    الإمامة والخلافة : هذه الرسالة خطوة مباركة في طريق الوحدة الإسلامية، وقد كتبها الأستاذ حيدر قلمداران باللغة الفارسية وقد تم ترجمتها إلى اللغة العربية، فأرجو منك أن تعيش في صفحاتها وأنت متجرد لطلب الحق والهدى.

  • فارسي

    - دراسة مبدأ نشأة الغلوّ في الإسلام وبين الشيعة بشكل خاص، - توضيح كيفية تسرب بعض عقائد الغلاة القدماء إلى المتأخرين من الشيعة رغم براءة أئمة أهل البيت من الغلو ولعنهم الغلاة، وتمكُّن الغلاة من دسّ كثير من أخبار الغلوّ بين الآثار الصحيحة المروية عن الأئمة من آل البيت مما جعل كتب حديث الشيعية ممتلئة من أحاديث الغلو المنسوبة إلى الأئمة وهم منها براء.

  • فارسي

    يعالج المؤلف في كتابه هذا مسألة القول بوجوب دفع خمس أرباح المكاسب والتجارات والصناعات والزراعات وغيرها من المكاسب في الفقه الإمامي الاثني عشري والتي فارَقَ بها فقه سائر المذاهب الإسلامية حتى الشيعية منها كالزيدية والإسماعيلية الذين لم يروا وجوب مثل هذا الخمس، فيبيِّن بدايةً أهمية هذه المسألة وآثارها، ثم يبيِّن مصدر هذه الفتوى فيتتبَّع نشأتها ويدرس مستنداتها دراسة نقدية تأصيلية ويصل من خلالها إلى أنه لا أساس من الصحة لهذه الفتوى ولا دليل عليها من القرآن، مبيِّناً أن آية { وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِـلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ ...} التي هي المستند الأساسي للقائلين بخمس المكاسب والأرباح، خاصَّةٌ بغنائم الحرب فقط، فأصل الخمس في بداية الأمر كان ذلك الخمس الذي يؤخذ من غنائم دار الحرب ويوزَّع على ذوي القربى واليتامى والمساكين وأبناء السبيل، وكان لفقراء بني هشام سهم منه أيضاً تحت إشراف النبيّ - صلى الله عليه وآله وسلم - يعطي منه من شاء منهم. ثم أضيف إلى ذلك خمسُ المعادن والركاز (الكنوز الدفينة المكتشفة)، بوصفه مقداراً من مقادير الزكاة الواجبة في ذلك النوع من أموال الزكاة ليس أكثر، وأما الأحاديث التي عممت خمس الغنائم لتشمل كل ما يكسبه الإنسان فهي جميعاً أحاديث مخدوشة سنداً أو متناً ولا تتسق مع تعاليم الإسلام والقرآن التي تساوي بين جميع البشر ولا تميِّز طائفة أو قبيلة أو عشيرة على أخرى، بل تقرر أن أكرم الناس عند الله أتقاهم وأن الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - لم يسأل على رسالته أي أجر مادي.

  • فارسي

    - مناقشة عقيدة الشيعة الإمامية في أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نصَّ بأمر الله تعالى بالوصية على خلافة عليٍّ بعده، وخلافة الأئمة الاثني عشر كذلك، وإثبات عدم صحة هذه العقيدة وعدم صحة الأحاديث والأخبار الواردة من طرق الشيعة والمنسوبة للأئمة بهذا الصدد. - إثبات عدم إمكانية وجود النص والوصية قرآنيا لأن القرآن يؤكد عظمة وعلو مقام الصحابة مما يبين استحالة تواطئهم ضد أمر النبي صلى الله عليه وسلم. - رد عقيدة النص عقلاً و شرعاً وبدلائل تاريخية عديدة من أقوال وسيرة وأفعال الأئمة من آل البيت ذاتهم التي لا تنسجم مع وجود مثل هذا النص السابق المدَّعى.