في هذا الكتاب آراءٌ وتأثُّراتٌ واقعيةٌ لأولئك الأشخاص السُّعَداء الذين اعتَنَقوا الإسلام وتركوا دين آبائهم وأجدادهم؛ وذلك لينالوا سعادة الدنيا والآخرة جميعًا. ففيه دليلٌ قاطعٌ بأن الإسلام هو دينُ الحق، وأنه صالحٌ لكل زمان ومكان, وأنه لا سعادة ولا نجاة للبشرية إلا بالتمسُّك بالإسلام.