مقالة باللغة الكازاخية، يشير فيها الكاتب إلى بعض الأسماء، ويشرح معانيها حتى لا يقع الناس في التسمية الشركية، كعبد الكعبة، أو عبد العيسى، أو عبد الشمس، وغيرها.
مقالة باللغة الكازخية، أورد الكاتب فيها قصة حقيقية وقعت في جمهورية كازاخستان : وهى أن مدير المدرسة أراد أن يصبح وزير التعليم، وانشغل بالإدارة وأهمل في تربية الأولاد وحضانة الوالدين، والنتيجة أنه فشل في إدارته، وصار أولاده غير صالحين، وترك والديه في دار العجائز، ولما كبر سنه أتى أولاده به إلى دار العجائز فتركوه فيها.
مقالة باللغة الكازاخية، كتب فيها المؤلف عن الإيمان، وأنه يزيد وينقص، وهذا من صميم اعتقاد أهل السنة والجماعة، فهو نطق باللسان، واعتقاد بالجنان، وعمل بالأركان، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية، وذكر العبادات التي تؤدي إلى تقويته.
مقالة باللغة الكازاخية، كتب فيها المؤلف عن شرح حديث : "عن أبي هريرة أن رجلا أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فاستضافه فبعث إلى نسائه هل عندكن من شيء فقلن : ما معنا إلا الماء . فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من يضم أو يضيف هذا ؟ فقال رجل من الأنصار : أنا يا رسول الله فانطلق به إلى امرأته فقال : أكرمي ضيف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت : ما عندنا إلا قوت الصبيان فقال : هيئي طعامك وأصبحي سراجك ونومي صبيانك إذا أرادوا عشاء، فهيأت طعامها وأصبحت سراجها ونومت صبيانها ثم قامت كأنها تصلح سراجها فأطفأته فجعلا يريانه أنهما يأكلان فباتا طاويين، فلما أصبح غدا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : ضحك الله الليلة أو عجب من فعالكما فأنزل الله - عز وجل - : ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون.