عرض المواد باللغة الأصلية

فاتن صبري - جميع المواد

عدد العناصر: 3

  • فلبيني تجالوج

    تأليف : فاتن صبري

    كتاب مترجم إلى اللغة الفلبينية (تجالوج)، عبارة عن تلخیص بسیط لبیان أساس رسالة عیسى علیه السلام، وهو الإیمان بالله وعبادته وحده؛ حیث یتم سرد قصة المسیح عیسى وأمه مریم عليهما السلام، وتقدیم الأدلة والبراهین من القرآن والتوراة والإنجیل على هذه العقیدة البسیطة والنقیة، كما يساعد هذا الكتاب الباحثین عن الحقیقة وأصحاب العقول المُستنیرة في معرفة أن الرسالة الحقیقیة التي أرسلھا ربُّ العالمین على أیدي الرسل لجمیع الأمم عبر التاریخ هي رسالة واحدة، وهي رسالة التوحید الخالص.

  • فلبيني تجالوج

    تأليف : فاتن صبري

    كتاب مترجم إلى اللغة الفلبينية - تجالوج -، يهدف إلى تعريف الناس بدين الإسلام. وأنه هو رسالة التوحيد التي بعثها الله لجميع الأمم، وأن جميع الرسل الذين بعثهم الله كانوا يسعَون جاهدين لتذكير الناس بهذه العقيدة والمحافظة عليها، وأن الإسلام يهدف لتنقية عقول الناس وأفكارهم ومعتقداتهم من الشوائب والتشوهات، وتذكيرهم برب العالمين والرجوع إليه والتواصل معه مباشرة. ولكسر جمود العقل والفكر المتوقف لديهم عند التقاليد والعادات، ولإطلاق الحريات، وتحرير القلوب، وتحفيز الناس على الإبداع. إن هذا الكتاب يُظهر تفرد الإسلام وتميزه ومرونته على مر العصور في استيعاب مختلف الحضارات والشعوب ومعاصرة الأحداث ومواكبة التطورات ومتانته، وقدرته على البقاء والاستمرار رغم المحاولات المغرضة لتشويه صورته، وصموده أمام الدعاية السلبية التي تُشن ضده والتي تصفه بالإرهاب وتدفع الناس لمحاربته. إنه لمن المؤسف أن يحكم كثيرًا من الناس على الإسلام وهم لا يعرفون مبادئه أو أحكامه أو حتى إلى ما يدعو. ولا يعرف أحدهم ما يحتويه القران الكريم من المواعظ والحِكم والخير للناس. إن جهل الناس لا شك يضع على عاتقنا جزء كبير من المسؤولية في ضرورة كشف حقيقة الإسلام. لذلك أدعو هؤلاء الناس المغيبين عن الحقيقة والذين على أعينهم غشاوة لإعادة النظر وإعطاء الفرصة في قراءة القرآن الكريم والتعرف على مبادئه قبل الحكم عليه.

  • فلبيني تجالوج

    تأليف : فاتن صبري

    كتيب نافع باللغة الفلبينية، يُعنى بإثبات ضعف الإنسان بالمقارنة مع ما حوله من مخلوقات وقوى الطبيعة، وحتى الكائنات الدقيقة والتي تٌقرر مصيره بإذن الله، والتي قد تقضي عليه من خلال الأمراض الفتاكة، كل ذلك يدفع بفطرة الإنسان للبحث عن أسرار هذه القوى، أو من يقف وراء هذه الطبيعة بهدف إدامة الخير والنعيم له ودفع الشر عنه، وتثبت بالبراهين أنه مهما حاول الإنسان في عصرنا الحالي وبعد ظهور العلوم والتكنولوجيا، أنه تمكن بالعلم المادي كشف كثير من السنن والقوانين التي تتحكم بالطبيعة في نظره، وأن الرسالة المقصودة بهذا الابتلاء أنه لا يمكن استبدال الدين بالعلم المادي؛ لأن الدين والعلم ببساطة مفهومان مختلفان، ويمكن تشبيه ذلك بالكتاب والمؤلف، فالخالق واضع قوانين العلم والعلم نفسه ليسوا بدائل، فاكتشاف الكتاب لا يدحض وُجود المُؤلف.