تحدث المؤلف عن سيرة عائشة بنت أبي بكر الصديق - رضي الله عنهما - من ولادتها وحتى وفاتها, وذكر أنها كانت بنت أفضل رجلٍ صاحَبَ محمدًا - صلى الله عليه وسلم - وهو أبو بكر - رضي الله عنه -, وهذا فخر, وأنها كانت حبيبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -, وكانت عالمةً وفقيهةً بأمور الدين, وهي أكثر من روى أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - من النساء.