راغب السرجاني - الكتب

عدد العناصر: 18

  • أوكراني

    كتاب مترجم إلى اللغة الأوكرانية، يبين أن الأخلاق والقيم تُمثِّل الجانبَ المعنوي أو الروحي في الحضارة الإسلامية، وأيضًا الجوهر والأساس الذي تقوم عليه أي حضارة، وفي ذات الوقت تضمن سر بقائها وصمودها عبر التاريخ والأجيال.

  • أرميني

    كتاب باللغة الأرمينية يتناول الحديث عن الأخلاق والقيم في الحضارة الإسلامية.

  • بنغالي

    إن حياة رسولنا - صلى الله عليه وسلم - كانت تطبيقًا عمليًّا لكل حُكم مِن أحكام الشريعة، فخرَّجَت لنا هذه الحياة في شكلٍ بديعٍ، شمل كل المُتغيِّرات التي من المُمكن أن تُقابل الفرد أوالجماعة، أو الأمة ككل، وقد شهِدت سيرةُ النبي - صلى الله عليه وسلم - أروعَ النماذج في تعامل النبي المصطفى - صلى الله عليه وسلم - مع شتَّى أصناف المُجتمع الذي كان يعيش فيه، ومن عناصِر هذا المُجتمع: غير المُسلمين؛ من يهود أو نصارى أو مُشركين. وهذه الرسالة تتناول فنَّ تعامُل النبي - صلى الله عليه وسلم - مع غير المُسلمين؛ ليكون ذلك نِبراسًا يستضِيء به كلُّ مُسلمٍ، ويهتدِي ويقتدِي به، حتى يكون من الفائزين بمرضات رب العالمين.

  • هنجاري

    الأخلاق والقيم في الحضارة الإسلامية: تُمثِّل الأخلاق والقيم الجانبَ المعنوي أو الروحي في الحضارة الإسلامية، وأيضًا الجوهر والأساس الذي تقوم عليه أي حضارة، وفي ذات الوقت تضمن سر بقائها وصمودها عبر التاريخ والأجيال، وهو الجانب الذي إذا اختفى يومًا فإنه يُؤذِنُ بزوال الدفء المعنوي للإنسان، الذي هو رُوح الحياة والوجود؛ فيصير وقد غادرت الرحمة قلبه، وضعف وجدانه وضميره عن أداء دوره، ولم يعُدْ يعرف حقيقة وجوده فضلاً عن حقيقة نفسه، وقد بات مُكبَّلاً بقيود مادية لا يعرف فِكاكًا ولا خلاصًا.

  • روماني

    الأخلاق والقيم في الحضارة الإسلامية: تُمثِّل الأخلاق والقيم الجانبَ المعنوي أو الروحي في الحضارة الإسلامية، وأيضًا الجوهر والأساس الذي تقوم عليه أي حضارة، وفي ذات الوقت تضمن سر بقائها وصمودها عبر التاريخ والأجيال، وهو الجانب الذي إذا اختفى يومًا فإنه يُؤذِنُ بزوال الدفء المعنوي للإنسان، الذي هو رُوح الحياة والوجود؛ فيصير وقد غادرت الرحمة قلبه، وضعف وجدانه وضميره عن أداء دوره، ولم يعُدْ يعرف حقيقة وجوده فضلاً عن حقيقة نفسه، وقد بات مُكبَّلاً بقيود مادية لا يعرف فِكاكًا ولا خلاصًا.

  • روسي

    كتاب مترجم إلى اللغة الروسية يتناول موضوعًا من أهم الموضوعات التي نحتاج إليها في زماننا هذا، بل وفي كل الأزمنة، فالرحمة خُلُق أساس في سعادة الأمم، وفي استقرار النفوس، وفي أمان الدنيا، فإذا كان الموضوع خاصًا بالرحمة في حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، فإنه يكتسب أهمية خاصة، وذلك لكون البحث يناقش أرقى وأعلى مستوى في الرحمة عرفته البشرية، وهي الرحمة التي جعلها الله - عز وجل - مقياسًا للناس.

  • عربي

    قال المُصنِّف - حفظه الله -: «من أكثر الموضوعات التي كنت - وما زلتُ - متحمِّسًا للكتابة عنها موضوع الحضارة الإسلامية .. وتزداد أهمية الكتابة في هذا الموضوع مع ازدياد الهَجمة الشرِسة المُوجَّهة إلى الإسلام والمُسلمين، ومن بنود هذه الهَجمة وآلياتها اتهام المُسلمين بالتخلُّف والرجعية، ووصمهم بالجُمود والهمجيَّة، وادِّعاء أن العنف والإرهاب من صميم أخلاقهم وصفاتهم.. ويقف كثيرٌ من المُسلمين أمام هذه الاتهامات مكتوفِي الأيدي، معقودي اللسان، لا يستطيعون الردَّ بما يُقنِع، أو الدفاع بما يُلجِم، وهذا السكوت - في مُعظمه - بسبب جهلِنا الشديد بأصولنا وتاريخنا، ومناهجنا، وحضارتنا». وهذا الكتاب عبارة عن جُزئين يتحدَّث فيهما المُصنِّف عن تقدُّم المسلمين في الحضارة الإنسانية، وعن إسهاماتهم في ذلك.

  • عربي

    لقد حرِصَ الإسلام - من منطلق الرحمة بالناس - على تقوية الأواصِر، وتعميق الروابط بين بني الإنسان، في أي مكانٍ كانوا، وفي أي زمانٍ عاشوا، فلا ينبغي لمُجتمعٍ أن يعيش مُتفكِّكًا، ولا ينبغي كذلك لفرد أن يعيش مُنفصِلاً عن مُجتمعه؛ فالمُجتمع حريصٌ على رعاية الأفراد، والأفراد حريصُون على الارتِباط بالمُجتمع، وهذه علاقة تضمن حياة أفضل لجميع الخلق. وهذا الكتاب يتناول موضوعًا من أهم الموضوعات التي نحاتج إليها في زماننا؛ بل وفي كل الأزمنة، فليس هناك مُجتمع يستطيع أن يحيَا بدون تكافُلٍ أو تعاوُنٍ، وليس هناك سعادة إن عاشَ المرء وحيدًا لا علاقة له بمن حولَه، ولا أثر له فيمن يُحيطُون به.

  • عربي

    فن التعامل النبوي مع غير المسلمين : تتناول هذه الرسالة فنَّ تعامُل النبي - صلى الله عليه وسلم - مع غير المُسلمين؛ ليكون ذلك نِبراسًا يستضِيء به كلُّ مُسلمٍ، ويهتدِي ويقتدِي به، حتى يكون من الفائزين بمرضات رب العالمين، وقد شهِدت سيرةُ النبي - صلى الله عليه وسلم - أروعَ النماذج في تعامل النبي المصطفى - صلى الله عليه وسلم - مع شتَّى أصناف المُجتمع الذي كان يعيش فيه، ومن عناصر هذا المُجتمع: غير المُسلمين؛ من يهود أو نصارى أو مُشركين.

  • عربي

    من الواجب علينا أن نتدبَّر في سُنن بناء الأمم التي جاءت في كتاب ربِّنا سبحانه وتعالى، وفي سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم، كما يجبُ أن نتدبَّر في سُنن بناء أمتنا في مراحلها السابقة، وكيف استطاع المُغيِّرون والمُجدِّدون من أبناء الأمة المُخلِصين أن يُحوِّلوا الهزيمة إلى نصر، والضعف إلى قوة، والهوان إلى سيادةٍ وتمكينٍ.. قال المُصنِّف حفظه الله: «كمحاولة لوضع لبِنة في صرح الأمة الإسلامية فكَّرت في جمع ما يُؤيِّد أهمية العلم في إعادة الأمة إلى مكانها الصحيح، فتجوَّلتُ في صفحات القرآن الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وعُدتُ إلى حياة الصحابة رضي الله عنه، والتابعين رحمهم الله، وقرأتُ سِيَرَ العلماء والمُجدِّدين، ودرستُ تجاربَ الأمم التي كان لها نصيب من الصدارة والتمكين.. فعلتُ ذلك وغيرَه، وجمعتُ من هنا وهناك، ورتَّبتُ وصنَّفتُ ما عندي من أوراق.. فكان هذا الكتاب!».

  • إنجليزي

    كتاب باللغة الإنجليزية يؤكد أن كلا من الأخلاق والقيم تمثل الجانبَ المعنوي أو الروحي في الحضارة الإسلامية، وأيضًا الجوهر والأساس الذي تقوم عليه أي حضارة، وفي ذات الوقت تضمن سر بقائها وصمودها عبر التاريخ والأجيال، وهو الجانب الذي إذا اختفى يومًا، فإنه يُؤذِنُ بزوال الدفء المعنوي للإنسان الذي هو رُوح الحياة والوجود، فيصير وقد غادرت الرحمة قلبه، وضعف وجدانه وضميره عن أداء دوره، ولم يعُدْ يعرف حقيقة وجوده فضلاً عن حقيقة نفسه، وقد بات مُكبَّلاً بقيود مادية لا يعرف منها فِكاكًا ولا خلاصًا.

  • عربي

    هذا البحث الذي بين أيدينا يتناول موضوعًا من أهم الموضوعات التي نحتاج إليها في زماننا هذا، بل وفي كل الأزمنة، فالرحمة خُلُق أساس في سعادة الأمم، وفي استقرار النفوس، وفي أمان الدنيا، فإذا كان الموضوع خاصًا بالرحمة في حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، فإنه يكتسب أهمية خاصة، وذلك لكون البحث يناقش أرقى وأعلى مستوى في الرحمة عرفته البشرية، وهي الرحمة التي جعلها الله - عز وجل - مقياسًا للناس.

  • عربي

    الأخلاق والقيم في الحضارة الإسلامية: تُمثِّل الأخلاق والقيم الجانبَ المعنوي أو الروحي في الحضارة الإسلامية، وأيضًا الجوهر والأساس الذي تقوم عليه أي حضارة، وفي ذات الوقت تضمن سر بقائها وصمودها عبر التاريخ والأجيال، وهو الجانب الذي إذا اختفى يومًا فإنه يُؤذِنُ بزوال الدفء المعنوي للإنسان، الذي هو رُوح الحياة والوجود؛ فيصير وقد غادرت الرحمة قلبه، وضعف وجدانه وضميره عن أداء دوره، ولم يعُدْ يعرف حقيقة وجوده فضلاً عن حقيقة نفسه، وقد بات مُكبَّلاً بقيود مادية لا يعرف فِكاكًا ولا خلاصًا.

  • عربي

    لقد كانت مسائل الأوقاف من أهمِّ القضايا التي تناوَلَتها المصادرُ التشريعية وكُتب الفروع؛ ذلك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان أول واقِف في الإسلام، ثم تبِعَه الصحابة - غنيُّهم وفيرُهم - في هذا الأمر المهمِّ؛ وما فعَلوا ذلك إلا تحقيقًا للغاية التي من أجلِها وُجِد الوقف، ألا وهي ابتغاء وجه الله - سبحانه وتعالى - ورِضوانه. ثم سارَت الأمة الإسلامية على درب هؤلاء الأفذاذ، ومع مرور العصور وتوالِي الأزمان بدأت تتكشَّف القيمة الحقيقية للأوقاف؛ إذ إنها ساعَدَت بل أسهمَت بدورٍ حيويٍّ في حل المشاكِل التي واجهَتها الأمة عبر تاريخها الحضاري الطويل؛ من أدواء مادية وأخلاقية واجتماعية ونفسية وعلمية وعسكرية .. وغيرها، وهو ما لم نجِده في أي حضارة أخرى. وهذا الكتاب تناول مجموعةً من القضايا المهمَّة، بدأت بتوضيح بعض من روائع التشريع الإسلامي في مسائل الأوقاف، ثم الحديث عن روائع استِنباطات فُقهاء المُسلمين في الوقف؛ كدليل على حيوية التشريع الإسلامي.

  • عربي

    قال المُصنِّف - حفظه الله -: «بين أيدينا الآن حدث من الأحداث الهامة جدًّا في تاريخ المسلمين.. بل وفي تاريخ الأرض بصفةٍ عامَّةٍ. وهو حدث ظهور قوة جديدة رهيبة على سطح الأرض في القرن السابع الهجري.. وقد أدَّى ظهور هذه القوة إلى تغييرات هائِلة في الدنيا بصفةٍ عامَّةٍ.. وفي أرض الإسلام بصفةٍ خاصَّةٍ. تلك القوة هي «دولة التتار»..!!.. وليس الغرض من هذه الصفحات هو الدخول في كل تفصيل والبحث عن كل موقف، فهذا يطولُ شرحُه، ولكن فقط سنمرُّ على الأحداث في عُجالةٍ نبحث فيها عن مواطن العِبرة.. وعن أوجه الشَّبَه بينها وبين زماننا المُعاصِر.. ونُحلِّل بسرعة أسباب الهزيمة وأسباب النصر.. ومن أراد أن يستزيدَ فليعُد إلى المراجع الكثيرة العظيمة التي تزخَر بها المكتبة الإسلامية».

  • عربي

    لا شك أن التاريخ الإسلامي على مرِّ الزمن قد تعرَّض للتشويه والتزييف، وكان من الواجبِ على المُؤرِّخين المُخلِصين تنقيته وتصفيته من كل شائِبة، فوُجِدت الدراسات المُحرَّرة لتصحيح هذه الأخطاء والمُغالطات. ومن هذه الدراسات: هذا الكتاب الذي يتناول فترةً زمنيَّةً من التاريخ الإسلامي، وهي: قصة الحروب الصليبية من بدايتها وحتى وفاة المُجاهِد عماد الدين زنكي - رحمه الله -، وهي فترةٌ من أهم الفترات، وفيها من العِبَر والدروس الكثير والكثير، ختمَ بها المُصنِّف كتابَه.

  • عربي

    يعتبر تاريخ الأندلس من أهم الفترات في التاريخ الإسلامي؛ حيث حكَمَ المُسلِمون الأندلس أكثر من ثمانية قرونٍ، ازدهَرَ فيها المُسلِمون ازدِهارًا كبيرًا، وتقدَّموا في جميع مناحِي الحياة تقدُّمًا أذهلَ العالم كلَّه، وحقَّقوا انتِصارات كثيرة على أعدائِهم، حتى وقعَت الانقسامات والانشقاقات بين صفوف المسلمين، حتى استعانَ بعضُهم بالأعداء على إخوانِهم المُسلمين، ثم دبَّت الهزيمة النفسية، وبدأ الأعداء في التغلُّب على أكثر بلاد الأندلس، حتى كان آخر معقِل من معاقِل المُسلمين سقوطًا «غرناطة»، ثم وقعَت المآسِي بعد ذلك للمُسلمين لما حكَمَ الإسبان الأندلس وسامُوا أهلَها سوءَ العذاب، ثم تحوَّلَت البلادُ الإسلامية الزاهِرة إلى بلادٍ نصرانية لا تزال على هذه الحال إلى وقتنا. وهذا الكتاب يُلخِّصُ لنا في جُزئَين قصةَ الأندلس منذ بداية نشأتها حتى سقَطَت في يد الإسبان.

  • عربي

    قال المُصنِّف حفظه الله: «فإنه قد تبيَّن لي بعد دراسةٍ أحسبُها مُستفيضة، واطلاع لا بأس به، أنه لا جديد على الأرض!.. فالتاريخ يُكرِّر نفسَه بصورةٍ عجيبةٍ، ونفس الأحداث نراها من جديدٍ رأي العين، فقط باختلافٍ يسيرٍ، يكاد لا يتعدَّى الأسماء والأمكِنة». وهذا الكتاب أراد فيه المُصنِّف الجمعَ بين التاريخ والواقع ليعرِض أمورًا لا تستقيم حياة المسلمين بغيرها؛ في العقيدة، والفقه، والأخلاق، والمعاملات، والأحكام، وكذلك فقه الموازنات، وفقه الأولويات، وفقه الواقع.