تناول هذا الكتاب بأسلوب متفرد بين سائر الكتب القصص الأنبياء وليس هذا الكتاب تاريخيا يروى الأنبياء بحياد بارد ، ليس إطلالة تقليدية على متحف الذكريات الدينية القديمة إنما هو يبعث لثورات المسافرين دائماً إلى الله ابتداءاً من آدم وانتهاءا بمحمد عليهما الصلاة والسلام.