أبو أمامة عارف هداية الله - جميع المواد

ترجمة لقصة من صحيح القصص النبوي، وهي: «لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ مَسَحَ ظَهْرَهُ فَسَقَطَ مِنْ ظَهْرِهِ كُلُّ نَسَمَةٍ هُوَ خَالِقُهَا مِنْ ذُرِّيَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَجَعَلَ بَيْنَ عَيْنَيْ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ وَبِيصًا مِنْ نُورٍ ، ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى آدَمَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ مَنْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ : هَؤُلَاءِ ذُرِّيَّتُكَ ، فَرَأَى رَجُلًا مِنْهُمْ فَأَعْجَبَهُ وَبِيصُ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ مَنْ هَذَا ؟ ، فَقَالَ : هَذَا رَجُلٌ مِنْ آخِرِ الْأُمَمِ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ يُقَالُ لَهُ : دَاوُدُ ، فَقَالَ : رَبِّ كَمْ جَعَلْتَ عُمْرَهُ ؟ ، قَالَ : سِتِّينَ سَنَةً ، قَالَ : أَيْ رَبِّ زِدْهُ مِنْ عُمْرِي أَرْبَعِينَ سَنَةً ، فَلَمَّا قُضِيَ عُمْرُ آدَمَ جَاءَهُ مَلَكُ الْمَوْتِ ، فَقَالَ : أَوَلَمْ يَبْقَ مِنْ عُمْرِي أَرْبَعُونَ سَنَةً ؟ ، قَالَ : أَوَلَمْ تُعْطِهَا ابْنَكَ دَاوُدَ ، قَالَ : فَجَحَدَ آدَمُ ، فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ ، وَنُسِّيَ آدَمُ فَنُسِّيَتْ ذُرِّيَّتُهُ ، وَخَطِئَ آدَمُ فَخَطِئَتْ ذُرِّيَّتُهُ»

قصة موسى عليه السلام مع ملك الموت

قصة رجل سقى كلبا، وقصة الثلاثة الذين تكلموا في المهد

هذه المقالة تتحدث عن القراءة فى صلاة الليل، وأنه يستحب أن يقرأ الإمام القرآن من أوله حتى يختمه ليسمع الناس القرآن كاملا كما فعله سلف هذه الأمة.

مقالة قيمة بين فيها المؤلف شروط الحجاب الشرعي الذي يجب أن تتقيد به المرأة المسلمة ومنها: أن يكون فضفاضا وليس ضيقا، ولا شفافا أو رقيقا، ولا يشبه لباس الرجل.

مقالة قيمة بين فيها الكاتب أن أفضل عمل المرأة في بيتها، لما فيه من مصالح كثيرة كمثل رعاية الأطفال، ورعاية الزوج، ولأنه من أهم أسباب تماسك الأسرة.

مقالة قيمة ذكر فيها المؤلف بعض التوجيهات والنصائح للمرأة المسلمة، كوجوب طاعة الزوج، وأداء الواجبات، وعدم التبرج والاختلاط، وغض البصر وحفظ العورات.

مقالة قيمة بين فيها الكاتب حكم الاختلاط بين الرجال والنساء، والمفاسد التي تنتج منه، كما بين فيها بعض الشبهات التي أثيرت حول هذه القضية.

مقالة قيمة بين فيها بعض خصائص المرأة، والأحكام المتعلقة بالمرأة المسلمة مثل الصلاة والحج والعبادات.

مقالة قيمة بين فيها المؤلف معنى الاستحاضة، وكيفية معرفتها، وكيف نفرق بينها وبين الحيض والدم العادي، وبعض الأحكام المتعلقة بالمرأة المستحاضة.

مقالة قيمة بين فيها المؤلف حكم كشف الوجه أمام الرجال الأجانب، كما بين فيها حكم الخلوة مع غير المحرم.

مقالة قيمة بين فيها الكاتب الحجاب الشرعي، تعريفه، والأدلة الدالة على وجوبه، مع ذكر بعض الحجج للمبيحين لكشف الوجه.

مقالة قيمة بين فيها الكاتب واجبات الزوج وحقوقه تجاه زوجته، كما بين فيها خطر عمل المرأة خارج المنزل، وما هي شروط العمل خارج البيت.

مقالة قيمة بين فيها المؤلف خطر الزنا، وأثره السيئ على الفرد والمجتمع، وبعض الوسائل لتجنبه وتحذير الناس منه.

مقالة قيمة بين فيها المؤلف بعض التوجيهات للمرأة المسلمة حول معنى التبرج، حكمه وخطره على الفرد والمجتمع.

مقالة قيمة، بين فيها المؤلف حكم الاختلاط، وحقيقته، والأدلة على تحريمه، كما بين فيها حكم المصافحة بين الرجل والمرأة الأجنبية، ووجوب غض البصر وفوائده، وخطر الاختلاط والمفاسد الناجمة عنه.

أقوال وحِكَم وفوائد مأخوذة من كلام سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى، مُنتقاة من كتبهم أو من نقل عنهم؛ وذلك لنشر فضائلهم وذكر مآثرهم، وقد تُرِك للقارئ وحده استخلاص العبر والدروس من هذه الأقوال والحِكَم؛ ليستعين بها على استقامته في هذا الدين، ويقيم بها قلبَه وعقلَه معًا على أسس رصينة.

في هذه الدنيا سهام المصائب مشرعة، ورماح البلاء معدة مرسلة، فإننا في دار ابتلاء وامتحان، ونكد وأحزان، وهموم وغموم، تطرقنا حينا في فقد حبيب أو ضياع مال أو سوء معاملة أو فراق إخوان أو شجار أبناء وغيرها! والبلاء الذي يصيب العبد لا يخرج عن أربعة أقسام: إما أن يكون في نفسه، أو في ماله، أو في عرضه، أو في أهله ومن يحب. والناس مشتركون في حصولها من مسلم وكافر وبر وفاجر كما هو مشاهد. ونظرًا لفجاءة تلك المشاكل وعدم الاستعداد لها أحيانًا، ستجد في هذه الرسالة قواعد أساسية في علاجها، وهي إطار عام لكل الناس، وكل حالة بحسبها.

قال المؤلف: «ونحن في هذه الأيام نُودِّع عامًا ماضيًا شهيدًا، ونستقبل عامًا مُقبلًا جديدًا، فعلينا أن نُحاسِب أنفسنا؛ فمَن كان مُفرِّطًا في شيءٍ من الواجبات، فعليه أن يتوب ويتدارك ما فات، وإن كان ظالمًا لنفسه بارتكاب ما نهى الله ورسوله عنه، فعليه أن يُقلِع قبل حلول الأجل، ومَن مَنَّ الله عليه بالاستقامة، فليحمَد الله على ذلك، وليسأله الثبات إلى الممات».

كتاب مترجم إلى اللغة الإندونيسية يُبيِّن أهمية الصدقات على الموتى، وأن ذلك من أعظم الإحسان للموتى، وأنه ليس كل عمل يمكن أن يُهدى للميت، وحذَّر من طلب الإحسان منهم؛ لأنهم لا يستطيعون نفع أنفسهم ولا ضرّها، وأن هذا من الشرك الأكبر المخرج من الملة.