مقالة باللغة الفارسية، فيها رد علمي على شبهة عدم خروج أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - مع جيش أسامة وهو أنه لما أراد أسامة أن يخرج استأذن أبو بكر أسامةَ أن يبقي عمر بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -، بل ما سير جيش أسامة إلا أبو بكر الصديق، وذلك أنه بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -، أشار بعض الصحابة على أبي بكر أن يبقي جيش أسامة في المدينة خوفًا على المدينة من المرتدين.