هذا الفيديو هو حلقة في حلقات السيرة النبوية المعطرة، ويتناول هذا الفيديو قصة نبي الله إبراهيم - عليه السلام - الجد الأكبر لرسول الإسلام محمد - صلى الله عليه وسلم -.
يتحدث هذا الفيديو عن معجزة القرآن المتجددة التي تختلف عن المعجزات الحسية التي أمد الله بها أنبياءه كدليل حسي على نبوتهم وهي معجزات حدثت وقتها أمام مجموعة من الحاضرين وانتهت ولم نرها نحن !!! أما القرآن فهو معجزة متجددة على مر العصور وبمختلف العلوم، يلمسها ويدرسها العلماء على مختلف اكتشافاتهم العلمية التي تؤيد صدق القرآن وبأنه حقا المعجزة الخالدة.
في هذا الفيديو نرى تحدي الله للمشركين الذين يقولون بأن القرآن مختلق من المصطفى - صلى الله عليه وآله وسلم - وبأنه غير موحى به من عند الله - عز وجل -، بأن يأتوا بسورة من مثله إن كان ما يقولونه صحيحا!
يتحدَّث هذا الفيديو عن مصدر القرآن محللًا لثلاثة افتراضات، وهي: 1- هل القرآن موحَى به من الشيطان؟ 2- هل القرآن كُتِبَ من رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم؟ 3- هل القرآن موحَى به من عند الله عز وجل؟ ويُفنِّد الفيديو الادعاءين الأولين بأن يكون القرآن موحَى به من الشيطان، أو بأن يكون قد كُتِبَ من رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، وعندها لا يتبقَّى إلا أن يكون القرآن موحَى به من عند الله عزوجل.