إن شريعة الإسلام، ورسالة خير الأنام محمد - صلى الله عليه وسلم - لهي آخر الشرائع السماوية، ولذلك كانت أكمل الشرائع، وأشمل الشرائع، لأنها تشمل جميع الأمور التي تسد حوائج الناس في الدارين. وفي هذه المقالة يوضح الكاتب أن رجوع الأمة إلى شريعة ربها هو طوق النجاة الوحيد في الدنيا والآخرة.