سليمان بن محمد الصغير - الكتب
عدد العناصر: 5
- عربي تأليف : سليمان بن محمد الصغير
هذا الكتيب يبين مفهوم الصدق، وفضائله وخصائصة، ويبين الصدق في أقوال السلف والحكماء.
- عربي تأليف : سليمان بن محمد الصغير
هذا الكتيب يبين بعض أحكام الصلاة، وبعض الأمور التى تتعلق بها.
- عربي تأليف : سليمان بن محمد الصغير
هذا الكتيب يبين الدور الأمني لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وذلك من خلال مقدمة، ومحورين، وخاتمة. ففي المقدمة عرض خطَّةَ البحث وتساؤلاته. وأما المحور الأول: خصَّصه لبيان مفاهيم الأمر والمعروف والمنكر وأهمية كلٍّ منهما في الشَّريعة الإسلاميَّة والضَّوابط والشُّروط التي تتعلَّق بذلك، ثم عرض لواقع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وأمَّا المحورُ الثَّاني: فاستهدف منه بيانَ الدَّور الأمنيّ للهيئة، كما تضمَّن البحثُ الإجابةَ على التَّساؤلات التَّالية: • ما مفهوم الأمن والمعروف والمنكر؟• إلى أيّ مدى كان اهتمام الإسلام بهذا الأمر؟ • ما ضوابط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وشروطهما؟ • ما مدى علاقة الهيئة بقضيَّة الأمن؟ • كيف تحقِّقُ الهيئةُ دورَها في إيجاد الأمن الاجتماعيِّ؟ • ما المهامُّ الرئيسة والرَّسميَّة التي تضطلع بها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وما علاقتها بكل من الأمن والهيئة؟
- عربي تأليف : سليمان بن محمد الصغير
القرآن معجزة أمنية: استهدَفَ هذا البحثُ تجليةَ الدور الكبير الذي يؤدِّيه حفظ القرآن الكريم في عملية تهذيب وإصلاح وتأهيل نُزلاء السجون، وقد حوى أربعة محاور: المحور الأول: بيانٌ للمفاهيم والضوابط المرتبطة بموضوع البحث. المحور الثاني: خُصِّص لعرض أبرز الدراسات والبحوث المتعلقة سواء بسلوك النزيل بعامة، أو بأثر حفظ القرآن الكريم في سلوك النزلاء. المحور الثالث: أكَّد حقيقة تأثير القرآن على الإنسان بعامة سواء في تهذيب سلوكه أو استقامته أو شفائه من أمراضه النفسية والبدنية. المحور الرابع: احتوى عرضًا إجماليًا لدور حفظ القرآن الكريم في تهذيب سلوك النزلاء. وقد ذُيِّل البحث بخاتمة شملت بعض التوصيات.
- عربي تأليف : سليمان بن محمد الصغير
التقنية والعمل الدعوي: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «فهذه وريقات عنونتها بـ (التقنية والعمل الدعوي) أعددتها بعد وقفة تأمل لأهمية الدعوة وواقعها من خلال الأعمال المهنية واليدوية والتقنية، مستهدفًا إحياء المبادئ الإسلامية والقيم والأحكام التي تجلي نظرة الإسلام القويمة للمهن والمنجزات التقنية؛ ذلك أن إحياءها تنبثق أهميته من كون العمل المهني يُعَدُّ نواة التقنية وأداها التطور والبناء الحضاري؛ حيث أصبحت في هذه العصر ضرورة حيوية وحضارية... واستهدفت هذه الوريقات أيضًا ضرورة تبنِّي العمل الدعوي وإبراز مقومات ووسائل التقدم التقني للعالم الإسلامي بالبحث المستفيض في أسباب التخلف والتأخر العلمي والتقني لأمتنا الإسلامية، كما استهدفت أهمية توثيق العلاقة بين كل من العمل التقني والعمل الدعوي وحضور كل منهما في نشاطات الآخر وقنواته ومؤسساته».