محمد العمار - جميع المواد

ذكر الشيخ حفظه الله تعالى في هذه الحلقة بعض أمثلة تأثر المشركين والكفار بالقرآن العظيم؛ فذكر ما روي عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قبل إسلامه، وكذلك ما روي من تأثر عُتبة بن ربيعة تأثرًا عظيمًا بما سمع من آيات سورة فصلت، لكنه لم يُسلِم.

القرآن العظيم له تأثير على من يتلوه وعلى من يسمعه، حتى الكفار والمشركون لما سمعوا هذا القرآن تأثروا به وبعضهم أسلم بسبب سماعه تلاوة القرآن الكريم.

أفرد الشيخ حفظه الله تعالى في هذه الحلقة بعض أمثلة من تأثير القرآن على السلف الصالح؛ من الصحابة وغيرهم رضي الله عنهم، فذكر ما روي عن عمر وعثمان رضي الله عنهما في ذلك.

في هذه المادة المرئية بين الشيخ حفظه الله تعالى الأثر البالغ للقرآن الكريم كلام الله على القلوب والأرواح وأن القرآن شفاء لهذه القلوب وسبب سعادة هذه الأرواح وضرب على ذلك بعض الأمثلة من أحوال السلف الصالح مع القرآن الكريم قراءةً وعملًا.

مادة مرئية يدعو فيها الشيخ – حفظه الله تعالى - إلى العناية بالقرآن وكثرة تلاوته خاصة في شهر رمضان، مع ذكر بعض الآداب التي يحث عليها الإسلام عند قراءة القرآن مثل: الإخلاص، والترتيل، والقراءة على طهارة، والتعوذ، والتدبر، ونحو ذلك.

واصل الشيخ – حفظه الله تعالى – حديثه من حيث انتهى إليه في الحلقة الماضية وذكر أحاديث أخرى وبعض الآثار التي يستفاد منها بعض فضائل القرآن الكريم قراءة وتدبرا وعملا به.

حاول الشيخ – حفظه الله تعالى – أن يبين بعض فضائل القرآن الكريم بذكر ما ورد في فضله في القرآن أو في السنة الصحيحة.

ذكر الشيخ – حفظه الله تعالى – بعض فضائل القرآن وشهر رمضان المبارك مستدلا بالأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية.

لقد أنزل الله – سبحانه وتعالى – القرآن في شهر رمضان المبارك وهو شهر القرآن كما يقال ولذلك قام الشيخ – حفظه الله تعالى – ببيان تلك العلاقة الوثيقة بين القرآن و شهره بيانًا وافيًا.