محاضرة بلغة اليوربا، وهي عبارة عن شرح موجز لاعتقاد الإمام أبي حنيفة - رحمه الله - وإن كان المحاضر تطرق إلى شيء قليل عن اعتقاد جميع الأئمة الأربعة في بداية كلامه -، والهدف من هذا: تبرئة الإمام من بعض ما نسب إليه - رحمه الله - من بعض الشبهات.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان مفهوم العبادة, وذكر شرطيها وهما: الإخلاص والمتابعة، مع بيان بعض أنواعها مثل: الصلاة, والصيام, والزكاة, والحج، وذكر بعض العبادات المبتدعة المنتشرة في المجتمع، والأمور التي تبطل العبادة، وعلى رأسها: الشرك.
محاضرة بلغة اليوربا، بيَّن فيها المحاضر فضل الدخول في دين الإسلام، وأنه فضل من الله ، ونعمة منه على عبده، وإرادة الخير لمن اعتنقه، ثم ذكر الفرق بين الإسلام وغيره من الأديان، موضحًا شروط قبول العمل في الإسلام: الإخلاص والمتابعة، كما بشر المحاضر المسلمين الجدد بأن الإسلام يَجُبُّ ما قبله, وحذرهم من الشرك بالله.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان أن التوحيد هو أول واجب على العبيد، وهو أصل رسالة الأنبياء والرسل - عليهم الصلاة والسلام -، ولا يُقبل عمل العبد مهما عَظُم إلا بالتوحيد, ويجب على المرء المسلم أن يفهم حقيقة التوحيد، ويفرد الرب - سبحانه وتعالى - بصفات الألوهية والربوبية، ومما يؤسف له أن بعض المسلمين في هذا العصر لا يقدرون للتوحيد قدره؛ فيجتهدون في الأعمال الصالحة بينما يقللون من شأن التوحيد.
محاضرة بلغة اليوربا فيها بيان معنى البدعة، وذكر ضوابط الأمور التي تدخل في البدع؛ للتمييز بينها وبين غيرها؛ لما يحدث عند بعض الناس من الخلط بين تلك الأمور، مما يجعلهم يُدخلون في البدع ما ليس منها، مع بيان خطورة البدع، وأن كل بدعة ضلالة، وذكر أقسام البدعة كما قررها المحققون من العلماء.
إن الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - أقوى أسباب النجاة للعبد في الدنيا والآخرة. وهذه مقالة بلغة اليوربا تبين أنه بالاعتصام بهذين الأصلين فاز سلف هذه الأمة برضا الله في الدارين، كما كانوا بعيدين كل البعد عن الشقاوة وجميع أسبابها، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
تناولت هذه المادة الحديث التاسع من كتاب الأربعين النووية بالشرح الوافي بلغة اليوربا، مع الدلالة على كثير من الفوائد المستنبطة من الحديث حسب أقوال شراح الأحاديث. وقد اعتمد الكاتب على شرح فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - للكتاب المذكور.
فتوى مترجمة إلى لغة اليوربا قدمت جوابا شافيا على ما يرد غالبا على ألسنة بعض المسلمين من الاستفسارات حول مدى جواز الرقية بالآيات القرآنية وخاصة بكتابتها على الجام أو شيء آخر طاهر ثم غسله وشربه.
فتوى مترجمة بلغة اليوربا عبارة عن سؤال أجابت عنه الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية ونصه: «هناك فرقتين: فرقة تقول بأن الاستعانة بالأنبياء والأولياء شرك وكفر مستدلة بالقرآن والسنة, وفرقة تقول: إن الاستعانة بهم حق؛ لأنهم أحباء الله تعالى وعباده المصطفون الأخيار, فأي الفريقين على الحق؟».
مقالة بلغة اليوربا توضح أن الصلاة في الإسلام من أجل العبادات قدرا وأشرفها منزلة، فيها من الفوائد الشيء الكثير للمسلم؛ فهي تقرب إلى الله جل وعلا ومن أقوى وسائل الاستعانة به؛ ولذلك كان الرسول - عليه الصلاة والسلام - إذا حزبه أمر صلى، وهي سبب لمغفرة الذنوب وخير معين للعبد للحصول على مراده من خالقه سبحانه وتعالى.
مقالة بلغة اليوربا توضح أن العبادات القلبية مثل الإخلاص والمحبة والخوف والرجاء واليقين والتوكل وغير ذلك هي أساس الدين وهي المقصود الأعظم، ولا تنفع بقية الأعمال بدونها.
مقالة بلغة اليوربا تحدث فيها الكاتب عن الصلاة، وأنها عماد الدين، وهي أفضل أركان الإسلام وآكدها بعد الشهادتين، فرضها الله تعالى على نبيه - عليه الصلاة والسلام - وعلى أمته ليلة الإسراء.
مقالة مترجمة إلى لغة اليوربا تحدث فيها الكاتب عن بعضا من أنواع التوسل المشروع، كما تطرق إلى بعض أنواع التوسل الغير مشروع مع ذكر بعض الشبهات التي تواجه المتوسلين بها.
مقالة مترجمة إلى لغة اليوربا يوضح فيها الكاتب أن الشهادتان أصل الأصول، وأساس الدين، والركن الأول من أركان الإسلام، فليس المقصود التلفظ بهما فحسب بل الاعتقاد الجازم بمعناهما المعبر عنه باللسان، والذي يؤدي إلى العمل بمقتضاهما.