محاضرة بلغة اليوربا، وفيها بيان معنى الراعي في الشريعة الإسلامية وبيان أهمية تنمية الشعور بالمسئولية لدى الرعاة، كمسئولية الآباء تجاه الأبناء والعكس في ظل الشريعة الإسلامية. وقد أورد المحاضر أمثلة على الموضوع من حياة الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -.
تناول هذا الجزء من المحاضرة النقاط التالية: الحديث عن أسماء القرآن الكريم وما وصفه الله به من أجلّ الصفات، ذكر فضل القرآن الكريم وكونه معجزة خالدة لنبينا محمد - عليه الصلاة والسلام - ومهيمنا على ما سبقه من الكتب السماوية، بيان آداب قراءة القرآن الكريم وما لقارئه والعامل به من جزيل الثواب.
خلاصة ما تناوله المحاضر الشروط التي ينبغي للمسلم أن يراعيها لتتوفر في أعماله حتى تكون مقبولة عند الله، وأكد أن الله لا ينظر إلى كثرة العبادة وكل ما يتحمله الإنسان من مشقة إذا خلت أعماله من الإخلاص والمتابعة أو الموافقة.
ركز هذا الجزء من المحاضرة على أمرين: - الآداب السامية في معاملة نبي الهدى - صلوات الله وسلامه عليه - مع أصحابه، - حث المسلمين على الاقتداء بأخلاق نبيهم بغية الفوز في الدنيا والفلاح في الآخرة.
قدمت هذه المحاضرة القيمة إجابات على الأسئلة التالية: (1) ما حقيقة محبة النبي - عليه الصلاة والسلام -؟ (2) ما هو السر والحكمة في وصف الله تعالى لنبيه بقوله: [وإنك لعلى خلق عظيم]؟ (3) ما هي الشخصية التي يجب على المسلم أن يتخذها قدوة في حياته كلها؟
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان فضل العلم، وفضل أهله، وضرورة وجود طائفة من المسلمين يجتهدون في طلب العلم، ثم يعملون في نفع الناس بعلمهم؛ لإصلاح المجتمع.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان أمر الله - عز وجل - ببر الوالدين بعد الأمر بعبادته وحده, كما تبين المحاضرة أن الإحسان إلى الوالدين من الأعمال الجليلة التي يرى صاحبها ثوابها في الدنيا قبل الآخرة, وكذلك الإساءة إليهما وعقوقهما.
مقالة بلغة اليوربا تحتوي على تفسير لآية { وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ مِنۡ عَمَلٍ۬ فَجَعَلۡنَـٰهُ هَبَآءً۬ مَّنثُورًا } من سورة الفرقان، مع ذكر الدروس المستفادة منها.