محاضرة بلغة اليوربا، وهي تتمة للجزء الأول من المحاضرة، وفيه واصل المحاضر ذكر الشروط التي ينبغي توفرها في الشخص الذي يتم اختياره راعيًا أو أميرًا رئيسًا للبلاد في الإسلام.
محاضرة بلغة اليوربا، وفيها أشار المحاضر إلى شمولية الإسلام لجوانب حياة الإنسان كلها, فالإسلام دين ودولة, بينت شريعته الأمور الصغيرة مثل: آداب قضاء الحاجة، والمأكولات والمشروبات ما أحل الله منها وما حرم, فكيف لا تبين هذه الشريعة الأمور العظام مثل: السياسة الشرعية ونظم إدارة الدولة؟
محاضرة بلغة اليوربا، فيها الجواب عن سؤال: لماذا خلقنا الله - عز وجل -؟ وقد أجاب المحاضر بشكل موجز أن الله - تعالى - لم يخلق الإنس والجن إلا لعبادته، وأن السبيل الوحيد إلى عبادة الله وحده هو في دين الإسلام.
محاضرة بلغة اليوربا، بيَّن فيها المحاضر فضل الدخول في دين الإسلام، وأنه فضل من الله ، ونعمة منه على عبده، وإرادة الخير لمن اعتنقه، ثم ذكر الفرق بين الإسلام وغيره من الأديان، موضحًا شروط قبول العمل في الإسلام: الإخلاص والمتابعة، كما بشر المحاضر المسلمين الجدد بأن الإسلام يَجُبُّ ما قبله, وحذرهم من الشرك بالله.
محاضرة مرئية، بلغة اليوربا، وقد بيّن فيها المحاضر معنى الاستقامة، وكيفية الثبات والمداومة على الإيمان والعمل الصالح، ثم أجاب عن أسئلة الحاضرين في نهاية المحاضرة.
تحدث المحاضر في هذا الجزء من المحاضرة عن حقيقة المقصود بالفرقة الناجية وبين شموليتها لكل من يوافق ما عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته الكرام في القول والعمل والاعتقاد.
أشار المحاضر في الجزء الأول من محاضرته إلى أن الطريق إلى الجنة يعتمد على أمرين، الأول: صحة عقيدة المسلم، والثاني: صحة العبادة وهي التي تطابق ما ورد عن نبي الهدى - صلوات الله وسلامه عليه -.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان فضل العلم، وفضل أهله، وضرورة وجود طائفة من المسلمين يجتهدون في طلب العلم، ثم يعملون في نفع الناس بعلمهم؛ لإصلاح المجتمع.
واصل المحاضر في الجزء الثاني من المحاضرة حديثه عن إصلاح المجتمع وأوضح أن الإصلاح لا يتحقق إلا بأمور، منها: التفقه في دين الإسلام، ومنها طلب أي نوع من أنواع العلم الذي ينفع المجتمع، وكذلك بذل الجهود من قِبل الشباب لنشر الإسلام والدعوة إليه على البصيرة.
ذكر المحاضر بأن معرفة الله تعالى والإيمان به أساس التمييز بين الحق والباطل والخير والشر، وأكد على أن الذي يعرف الفرق بين الخير والشر والطيب والخبيث هو الذي يسعى لإصلاح ما فسد في المجتمع.