عرض المواد باللغة الأصلية

أبو طاهر زبير علي زئي - جميع المواد

عدد العناصر: 8

  • أردو

    قال المصنف - حفظه الله: فقد كنت منذ فترة طويلة راغباً في كتابة شرح مستقلٍّ لحديث جبريل المشتمل على بيان الإسلام والإيمان والإحسان، وقد قال النَّبيُّ في نهايته: (( هذا جبريل أتاكم يعلِّمكم دينَكم ))، وقد تحقَّق ذلك بفضل الله بإخراج هذا الشرح في هذا العام (1424هـ)، وقد جاء عن جماعة من أهل العلم بيان عظم شأن هذا الحديث، قال القاضي عياض كما في شرح النووي على صحيح مسلم (1/158): (( وهذا الحديث قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة، من عقود الإيمان وأعمال الجوارح وإخلاص السرائر والتحفظ من آفات الأعمال، حتى إنَّ علومَ الشريعة كلَّها راجعةٌ إليه ومتشعِّبةٌ منه، قال: وعلى هذا الحديث وأقسامه الثلاثة ألَّفنا كتابنا الذي سمَّيناه بالمقاصد الحسان فيما يلزم الإنسان؛ إذ لا يشذ شيءٌ من الواجبات والسنن والرغائب والمحظورات والمكروهات عن أقسامه الثلاثة، والله أعلم )). وقال النووي (1/160): (( واعلم أنَّ هذا الحديث يجمع أنواعاً من العلوم والمعارف والآداب واللطائف، بل هو أصل الإسلام، كما حكيناه عن القاضي عياض )). وقال القرطبي كما في الفتح (1/125): (( هذا الحديث يصلح أن يُقال له أم السنَّة؛ لِمَا تضمَّنه من جُمل علم السنَّة )). وقال ابن دقيق العيد في شرح الأربعين: (( فهو كالأمِّ للسنَّة، كما سُمِّيت الفاتحة أم القرآن؛ لِمَا تضمَّنته من جمعها معاني القرآن )).

  • أردو

    یستخدم كثير من الناس الروایات الساقطة والموضوعة غير الثابتة في باب المناقب والفضائل من غیر مبالاة ولامخافة، ولایفکرون بأنهم سوف يحاسبون يوم القيامة أمام البارئ تعالى عن كل ما قالوه أو نشروه، ومن ثم يتحسّرون ويندمون، فمراعاة لهذه الأمور ذكرنا في هذا الكتاب مجموعة من فضائل الصّحابة ومناقبهم في ضوء الروايات الثابتة، لكي يتم الإستفادة منها للعامة والخاصة جميعا، ومن ثم نقلها إلى الآخرين.

  • أردو

    يعتبر كتاب ((الجامع الصحيح)) للإمام البخاري - رحمه الله - أصح كتاب بعد كتاب الله في هذه الأرض، والذي تلقته الأمّة بالقبول، ورغم هذا الفضل والميزة إلا أن هناك أشخاص مسرفون لا يزالون يعترضون عليه وعلى كتابه باعتراضات واهية. ومن بينهم الشيخ أحمد سعيد ملتاني جتروكرهي الذي ألّف كتابا أسماه : ((القرآن المقدَّس والمحدّث البخاري))، واعترض فيه على 54 حديثا من ((الجامع الصحيح)) باعتراضات سقيمة متعددة. وهذا الكتاب الذي بين يدي القارئ عبارة عن إجابات مفحمة لتلك الاعتراضات الواهية والتي أجاب عنها الحافظ المحدث زبيرعلي زئى - حفظه الله - بأسلوبه الخاص.

  • أردو

    في المطوية المرفقة ذكر لبعض المسائل التي تتعلق بشهر رمضان باختصار.

  • أردو

    يحتوي الكتاب علي بيان بعض البدع الموجودة في العبادات والردّ علیھا من الكتاب والسنة وأقوال العلماء.

  • أردو

    درء الفتنة عن أهل السنة : موضوع هذا الكتاب: هو بيان المعتقد الحق الذي أجمع عليه المسلمون من الصحابة - رضي الله عنهم - فمن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا، وذلك في بيان حقيقة الإيمان من أنه: اعتقاد وقول وعمل، ويزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية، وبيان ما يضاده من أنواع الكفر: الاعتقادي القولي، والعملي، وكفر الإباء والإعراض ... وشروط الحكم بذلك، وموانعه، مع ذكر بعض أقوال السلف في ذم المرجئة، الذين يؤخرون العمل عن الإيمان، و بيان آثاره السيئة على الإسلام و المسلمين.

  • أردو

    يعد كتاب «الموطأ» للإمام مالك رحمه الله من كبار دواوين السنة النبوية، ويشتمل على جملة من الأحاديث المرفوعة، والآثار الموقوفة من كلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم. وقد سمي الموطأ بهذا الاسم؛ لأن مؤلفه وطَّأَهُ للناس، بمعنى أنه هذَّبَه ومهَّدَه لهم. وللكتاب عدة روايات مشهورة، ومن أصحها رواية ابن القاسم (ملخَّص القابسي)، ولأهمية هذه الرواية اختارها الحافظ زبير عليزئي رحمه الله، وقام بترجمتها إلى الأردية، وذكر الفوائد المهمة عقب كل حديث، وقام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه باختصار.

  • أردو

    كتاب بلغة الأردو يتحدث عن أهل الحديث وأنهم هم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية وأهل الحق. وهم العظماء الذين قال عنهم نبينا المصطفى - صلي الله عليه وسلم -: لا يزال ناس من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة) وقد سئل أحمد بن حنبل -رحمه الله - عن معنى هذا الحديث فقال : إن لم تكن هذه الطائفة المنصورة أصحاب الحديث فلا أدري من هم (معرفة علوم الحديث للحاكم) وفي هذا الكتاب للحافظ زبير علي زئي -رحمه الله- جواب لاعتراضات وإشكالات التي أثيرت حول تسمية أهل الحديث أو أهل السنة والجماعة في ضوء أدلة قاطعة بالتفصيل.