• أردو

    محاضرة باللغة الأردية، فيها بيان أن الشرك بالله أعظم ذنب عصي الله به، فهو أظلم الظلم، وأكبر الكبائر، وأقبح القبائح، وأكبر الجرائم، وأن أغلب شرك المشركين وقع في توحيد الإلهية، كدعاء غير الله، أو صرف أي لون من ألوان العبادة لغير الله، كالذبح، والنذر، والخوف، والرجاء، والمحبة، والتوكل، وما إلى ذلك.

  • أردو

    محاضرة باللغة الأردية، فيها بيان أن أعظم الأوامر وأهمها هو: توحيد الله - سبحانه -، وترك الإشراك به - عز وجل -، فهو أصل دين الإسلام وأساسه، وهو دين الرسل جميعًا من أولهم نوح إلى خاتمهم محمد - عليهم الصلاة والسلام -، وقد جاهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - جهادًا عظيمًا في تحقيق التوحيد لله - سبحانه -، وإفراده بالعبادة، وعُني عناية عظيمة بالتحذير من الشرك بجميع صوره وأشكاله، وبيان قبحه وشؤمه.

  • أردو

    خطبة باللغة الأردية، تحدث فيها الشيخ عن فرضية الصيام، وذكر أدلة وجوبه من الكتاب والسنة، وشروط وجوبه، والحكمة من الصيام، كما تحدث عن جملة من أحكامه، كتبييت النية، واستحباب السحور.

  • أردو

    خطبة باللغة الأردية، فيها بيان حكم من ينكر وجوب الصيام أو يفطر في رمضان بدون عذر شرعي، وبيان أصحاب الأعذار الذين يُرخص لهم الفطر في رمضان، ومن يحرم عليهم الصوم، وذكر المفطرات التى تفسد الصوم، وبيان كفارة الجماع في نهار رمضان، بالإضافة إلى بيان استحباب السحور وتأخيره.

  • أردو

    لقد من الله على هذه الأمة أن جعل لهم مواسم للخير، يزدادون بالعمل فيها قربة إلى الله، ويضاعف لهم فيها الأجر والمثوبة، ومن هذه المواسم: العشر الأوائل من ذي الحجة، وهي أفضل أيام السنة، والعمل الصالح فيها أحب إلى الله من غيرها، ويستحب فيها الإكثار من من التكبير والتهليل والتحميد، مع الإكثار من الطاعات الأخرى، وقد فرضت فيها عبادة عظيمة، وهي: الحج إلى بيت الله الحرام لمن استطاع إليه سبيلًا، وفي هذه الخطبة باللغة الأردية بيان ذلك، إضافة إلى ذكر نبذة عن البيت الحرام، وما فيه من آيات بينات.

  • أردو

    خطبة باللغة الأردية، فيها بيان فضل العشر الأواخر من رمضان، وذكر الأعمال التي يستحب فعلها فيها، مع بيان اجتهاده صلى الله عليه وسلم في هذه العشر، واعتكافه لتحري ليلة القدر، وإحياء ليله وإيقاظ أهله، كما تحتوي على بيان علامات ليلة القدر، وبعض الأحكام المتعلقة بالاعتكاف.

  • أردو

    فإن الحج مناسبة عالمية عظيمة، يجتمع فيها المسلمون من أرجاء العالم، ويأتون إلى بيت الله الحرام من كل فج عميق؛ لأداء هذه الفريضة، وفي هذه الخطبة باللغة الأردية: بيان فرضية الحج ووجوبه، وفضله وثوابه، وضرورة التزود للسفر بالمال الحلال ، مع إخلاص النية لله، وتجريد المتابعة لرسوله - صلى الله عليه وسلم - في أداء مناسك الحج، كما تحتوي الخطبة على بيان المواقيت المكانية، وما يستحب فعله عند الإحرام، وبيان محظورات الإحرام، وصفة الحج والعمرة على وجه الإيجاز والاختصار.

  • هندي

    فإن من رحمة الله - عز وجل - وسعة جوده أن أتاح لعباده طرق تحصيل الأجر والثواب، وجعل مواسم للطاعات، وإن العشر الأوائل من شهر ذي الحجة فرصة عظيمة لتحصيل الأجر، والازدياد من التقرب إلى الله، وفي هذه الخطبة باللغة الهندية بيان لفضل هذا العشر، وذكر الأعمال الواردة فيها من أداء الحج والعمرة، وصيام هذه الأيام، وبالأخص: صيام يوم عرفة، الذي يكفر السنتين، والإكثار من التكبير والتهليل والتحميد، وذبح الأضاحي تقربًا إلى الله، مع الاهتمام والإكثار من جميع الطاعات والأعمال الصالحة.

  • هندي

    خطبة باللغة الهندية، فيها الحث على مواصلة الطاعات، والاستقامة عليها، والاستمرار في ذلك إلى أن يأتي الأجل والمسلم على تلك الحال؛ حتى يكتب الله له حسن الخاتمة، ويبعث على ما مات عليه من خير، وفي المحاضرة أيضًا الرد على الأولياء المزعومين، الذين يدعون الخروج من تكاليف الدين؛ حيث أتاهم اليقين!!!

  • هندي

    خطبة باللغة الهندية، فيها التحذير من الوقوع في المعاصي، والحث على صيانة الصيام من الكذب، والنظر إلى المحرمات، والتساهل في أداء الواجبات - وخاصة الصلوات الخمس - التى جاء التحذير الشديد من التهاون فيها، كما تحتوى على بيان بعض الأعمال المشروعة في رمضان: كقيام الليل، والإكثار من تلاوة القرآن الكريم.

  • هندي

    محاضرة باللغة الهندية، فيها بيان لبعض فضائل شهر رمضان، وبعض الأمور المتعلقة بكيفية ثبوت دخول الشهر، كرؤية الهلال أو إكمال عدة شعبان ثلاثين يوما، واعتبار اختلاف المطالع، وعدم تقدم رمضان بصوم يوم أو يومين.

  • هندي

    محاضرة باللغة الهندية، فيها بيان أن هذه الحياة الدنيا دار فناء لا بقاء، والآخرة هي دار قرار وبقاء، وأن الدنيا دار عمل وابتلاء، يعمل فيها الإنسان ويزرع؛ ليحصد ثمرته وجزاءه في الآخرة؛ ولذا حذر الله الإنسان من الاغترار بالدنيا وزينتها وتفاخره،. وبين أنها لا تساوي شيئًا أمام الآخرة، وأن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب، وأنه لا ينبغي للمرء أن يركن إلى الدنيا ويغفل بها عن الآخرة، بل الواجب أن يجعل نصب عينيه الآخرة ونعيمها الدائم.