يوسف بن عبد الله بن يوسف الوابل - الكتب

عدد العناصر: 5

  • صربي

    كتاب مترجم إلى اللغة الصربية يبين أشراط الساعة و يبين أن الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام.

  • فارسي

    أشراط الساعة : تناول الباحث في هذه الرسالة أشراط الساعة الصغرى والكبرى وذلك من خلال تمهيد وبابين : أما التمهيد: فقد تحدث فيه عن أهمية الإيمان باليوم الآخر، وأثر ذلك على سلوك الفرد والمجتمع، ومظاهره، وحجية خبر الآحاد، وإخبار النبي بأشراط الساعة، وعلمها، وقربها، وأما الباب الأول: فقد تحدث فيه عن تعريف الأشراط وأقسامها، ثم الأشراط الصغرى بدءاً من بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - وحتى استحلال البيت الحرام وهدم الكعبة. ثم خص الباحث الباب الثاني بالأشراط الكبرى وقدم للباب بالحديث عن ترتيب الأشراط وتتابعها ثم استعرض الأشراط الكبرى وهي: المهدي والمسيح الدجال، ونزول عيسى - عليه السلام -، ويأجوج ومأجوج والخسوفات الثلاثة، والدخان، وطلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، والنار التي تحشر الناس ثم الخاتمة وأهم النتائج.

  • كردي

    علامات يوم القيامة وأشراطها وهي التي تسبق وقوع القيامة وتدل على قرب حصولها ، وقد اصطُلح على تقسيمها إلى صغرى وكبرى. والصغرى – في الغالب - تتقدم حصول القيامة بمدة طويلة ، ومنها ما وقع وانقضى - وقد يتكرر وقوعه - ومنها ما ظهر ولا يزال يظهر ويتتابع ، ومنها ما لم يقع إلى الآن ، ولكنه سيقع كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم .

  • روماني

    أشراط الساعة : تناول الباحث في هذه الرسالة أشراط الساعة الصغرى والكبرى وذلك من خلال تمهيد وبابين : أما التمهيد: فقد تحدث فيه عن أهمية الإيمان باليوم الآخر، وأثر ذلك على سلوك الفرد والمجتمع، ومظاهره، وحجية خبر الآحاد، وإخبار النبي بأشراط الساعة، وعلمها، وقربها، وأما الباب الأول: فقد تحدث فيه عن تعريف الأشراط وأقسامها، ثم الأشراط الصغرى بدءاً من بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - وحتى استحلال البيت الحرام وهدم الكعبة. ثم خص الباحث الباب الثاني بالأشراط الكبرى وقدم للباب بالحديث عن ترتيب الأشراط وتتابعها ثم استعرض الأشراط الكبرى وهي: المهدي والمسيح الدجال، ونزول عيسى - عليه السلام -، ويأجوج ومأجوج والخسوفات الثلاثة، والدخان، وطلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، والنار التي تحشر الناس ثم الخاتمة وأهم النتائج.

  • بوسني

    إن الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وقد جعل الله بين يدي الساعة أشراطاً تدل على قربها، ولقد كان نبيكم يعظم أمر الساعة فكان إذا ذكرها احمرّت وجنتاه وعلا صوته واشتد غضبه وقد أبدى فيها وأعاد. وكان الصحابة رضوان الله عليهم يتذاكرون أمر الساعة، قال حذيفة اطلع النبي علينا ونحن نتذاكر فقال: ما تذاكرون؟ قلنا: نتذاكر الساعة، ولما أكثر النبي من ذكرها وتعددت الآيات بقربها أشفق الصحابة من قيامها عليهم.