هل يثاب الإنسان على عمل فيه رياء ثم تغيرت النية أثناء العمل لتكون لله ؟ مثلاً لقد أنهيت تلاوة القرآن وداخلني الرياء فإذا قاومت هذه الفكرة بالتفكير في الله هل أنال ثواباً على هذه التلاوة أم أنها تضيع بسبب الرياء ؟ حتى لو جاء الرياء بعد انتهاء العمل ؟.
فتوى مترجمة إلى اللغة التايلاندية، عبارة عن سؤال أجاب عن فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه : " ما هي مكانة الصيام في الدين ؟، وفضله في العبادة وخاصة في شهر رمضان ؟ ".
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك حفظه الله، ونصه: «لماذا أمر الله الملائكة أن تسجد لآدم؟ ولماذا سجد إخوة يوسف ليوسف؟ أعرف أن السجود يجب أن يكون لله».
فتوى مترجمة إلى اللغة التايلاندية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه : " ما حكم من رأى الهلال وحده، ولم يصم معه الناس ؟ ".
فتوى مترجمة إلى اللغة التايلاندية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه : " فضيلة الشيخ، بماذا يثبت شهر رمضان ؟ ".
فتوى مترجمة إلى اللغة التايلاندية، عبارة عن سؤال أجاب عن فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه : " ما حكم الفطر في نهار رمضان دون عذر ؟ ".
سئلت اللجنة الدائمة : إن بعض العلماء في بلادنا يزعمون أن في دين الإسلام نافلة يصليها يوم الأربعاء آخر شهر صفر وقت صلاة الضحى أربع ركعات ، بتسليمة واحدة تقرأ في كل ركعة : فاتحة الكتاب وسورة الكوثر سبع عشرة مرة ، وسورة الإخلاص خمسين مرة ، والمعوذتين مرة مرة ، تفعل ذلك في كل ركعة ، وتسلم ، وحين تسلم تشرع في قراءة { الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون } ثلاثمائة وستين مرة ، وجوهر الكمال ثلاث مرات ، واختتم بسبحان ربك رب العزة عما يصفون ، وسلام على المرسلين ، والحمد لله رب العالمين . وتصدَّق بشيء من الخبز إلى الفقراء ، وخاصية هذه الآية لدفع البلاء الذي ينزل في الأربعاء الأخير من شهر صفر . وقولهم إنه ينزل في كل سنة ثلاثمائة وعشرون ألفاً من البليَّات ، وكل ذلك يوم الأربعاء الأخير من شهر صفر ، فيكون ذلك اليوم أصعب الأيام في السنة كلها ، فمن صلَّى هذه الصلاة بالكيفيَّة المذكورة : حفظه الله بكرمه من جميع البلايا التي تنزل في ذلك اليوم ، ولم يحسم حوله لتكون محواً يشرب منه من لا يقدر على أداء الكيفية كالصبيان ، وهل هذا هو الحل ؟
السؤل : لي صديق كثيرا ما يتحدث في أعراض الناس ، وقد نصحته ولكن دون جدوى ، ويبدو أنها أصبحت عادة عنده ، وأحيانا يكون كلامه في الناس عن حسن نية ، فهل يجوز هجره ؟