مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن الكبر وخطره وكيفية علاجه، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -"لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر...".
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن أهمية حياة القلب وأغذيته النافعة وهي ذكر الله عز وجل، وتلاوة القرآن, والإستغفار, والدعاء, والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم- , وقيام الليل.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن أهمية الرجاء في الله وفضيلته، اسم الرجاء إنما يصدق على انتظار محبوب تمهدت جميع أسبابه الداخلة تحت اختيار العبد ولم يبق إلا ما ليس يدخل تحت إختياره؛ وهو فضل الله تعالى بصرف القواطع والمفسدات.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتكلم عن أهمية وكيفية الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال الله تعالى في كتابه الكريم: إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا. (سورة الأحزاب, 56)
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تبين أن بعض المعجزات تظهر في كل زمان من جنس ما يغلب على أهل ذلك الزمان؛ لأنهم يكونون قد بلغوا فيه الدرجة العليا، ويقفون على الحد الذي يمكن للبشر الوصول إليه، فإذا شاهدوا ما هو خارج عن الحد المذكور علموا أنه من عند الله. وفي زمان محمد - صلى الله عليه وسلم - كانت البلاغة قد وصلت إلى الدرجة العليا، وكان بها فخارهم نثرا وشعرا، فلما أتى النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - بهذا القرآن الذي أعجز جميع البلغاء علم أنه من عند الله قطعا، وأن من لم يؤمن به فهو عنيد مستكبر.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تتناول رفع شبهات القسيسين الواردة على الأحاديث النبوية الشريفة.
مقالة باللغة الصربية تبين أن عقيدة التثليث لم يأت بها نبي من الأنبياء، ولا نزلت في كتاب من الكتب السماوية، وعدم ورودها في التوراة غير محتاج إلى بيان؛ لأن من طالع التوراة الحالية لا يجد فيها ذكرا صريحا ولا إشارة أو تلميحا لهذا الأمر.
مقالة باللغة الصربية تبين أنه ورد في إنجيل يوحنا (17:3) قول عيسى عليه السلام مخاطبا الله تعالى: (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته). فقد بين عيسى عليه السلام أن الحياة الأبدية تنال بالإيمان بتوحيد الله تعالى وبرسالة رسوله عيسى، ولم يقل: إن الحياة الأبدية تنال بالإيمان بتثليث الأقانيم الإلهية، ولا بالإيمان بأن عيسى إله وابن الله.
مقالة باللغة الصربية تبين أن لوقوع اختلاف العبارة في الكتاب المقدس أربعة أسباب: السبب الأول: غفلة الكاتب وسهوه، السبب الثاني: نقصان النسخة المنقول عنها، السبب الثالث: التصحيح الخيالي والإصلاح، السبب الرابع: التحريف القصدي.
مقالة باللغة الصربية تبين أن المحققين والمفسرين كلهم قد أغمضوا عيونهم عن النقصان العظيم الواقع في متن إنجيل لوقا، حتى قام المحقق هيلز بالتنبيه عليه، وتجاسر هورن فأمر بزيادة هذه الفقرة في إنجيل لوقا بالرجوع إلى إنجيل متى وإنجيل مرقس؛ ليكون موافقا لهما.