عرض المواد باللغة الأصلية

شفيق الرحمن ضياء الله المدني - الكتب

عدد العناصر: 402

  • أردو

    هذا الكتاب يعرض صوراً من حياة مجموعة من نجوم الهداية التى نشأت فى أحضان المدرسة المحمدية بأسلوب جمع بين البلاغة الأدبية والحقيقة التاريخية .. فيجد طالب الأسلوب الإنشائي فى هذا الكتاب بغيته، وناشد الفن القصصي طلبته، والساعي إلى التأسي بالكرام ما يرضيه ويغنيه، والباحث عن الحقيقه التاريخية ما يفي بغرضه.

  • أردو

    يعتبر كتاب ((الجامع الصحيح)) للإمام البخاري - رحمه الله - أصح كتاب بعد كتاب الله في هذه الأرض، والذي تلقته الأمّة بالقبول، ورغم هذا الفضل والميزة إلا أن هناك أشخاص مسرفون لا يزالون يعترضون عليه وعلى كتابه باعتراضات واهية. ومن بينهم الشيخ أحمد سعيد ملتاني جتروكرهي الذي ألّف كتابا أسماه : ((القرآن المقدَّس والمحدّث البخاري))، واعترض فيه على 54 حديثا من ((الجامع الصحيح)) باعتراضات سقيمة متعددة. وهذا الكتاب الذي بين يدي القارئ عبارة عن إجابات مفحمة لتلك الاعتراضات الواهية والتي أجاب عنها الحافظ المحدث زبيرعلي زئى - حفظه الله - بأسلوبه الخاص.

  • أردو

    يتحدث الكتاب عن السحر وحقيقته وأنواعه، و حكمه في الشرع , وما هي علامات الساحر؟ وعن حقيقة الجن ومدى تأثيرهم في السحر, وعن حقيقة العين وتأثيره، وحكمه وعلاجه في ضوء الكتاب والسنة حسب فهم سلف الأمة. كما يكشف النقاب عن طرق المحرّمة السائدة في شبه القارة الهندية للعلاج من السحر والتخلّص من الجن والشياطين مع الإجابة الشافية عن الإشكالات التي تقع في أذهان الناس عن السحر وإيذاء الجن والشياطين والعرافين والكهنة...

  • أردو

    يتناول الكتاب فضائل الأعمال، والفرص الواردة في السنة التي ينال صاحبها الثواب والأجر من الله - تبارك وتعالى -.

  • أردو

    يتلّخص هذا الكتاب في النقاط الآتية: أولًا: الشيخ عبد القادر الجيلاني من علماء أهل السنة، وكان رحمه الله متبعًا لا مبتدعًا، وكان على طريقة السلف الصالح يحثّ في مؤلفاته على اتباع السلف، ويأمر أتباعَه بذلك. وكان يأمر بترك الابتداع في الدين، ويصرح بمخالفته للمتكلمين من الأشاعرة ونحوهم. وقد وقع في مؤلفاته بعض الغلطات والهفوات والبدع التي تنغمر في بحار فضائله. ثانيًا: لقد كَذَبَ بعضُ أتباع الشيخ عبد القادر الجيلاني عليه كثيرًا، ونسبوا إليه ما لم يقله ولا يرضاه مما هو مُخالفٌ لسيرته ودعوته إلى اتباع السلف واجتناب البدع. وقد ذكر شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة الله عليه في (مجموع الفتاوى 127/27) بعض هذه الأكاذيب... ثم قال: (ولا ريب أن الشيخ عبد القادر لم يقل هذا، ولا أمَرَ به، ومن يقل مثل ذلك عنه فقد كذبَ عليه). اهـ.

  • أردو

    فضائل وأحكام عشر ذي الحجة: رسالة تسلّط الضوء على ذكر فضائل وأحكام عشر ذي الحجة، والأعمال الصّالحة فيها، باالإضافة إلى كشف النقاب عن بعض الأحاديث الضعيفة والموضوعة المنتشرة في فضائل هذا الشهر.

  • أردو

    مسائل الأضحية: إن الأضحية سنة خليل الله إبراهيم - عليه السلام -، وكان نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - يهتم بهذه السنّة، ويأمر الناس بها، ويؤكّد عليها. وفي هذه الرّسالة سلّط المؤلف الضوء على أهمية الأضحية، وفضلها، وذكر جملة مسائلها وأحكامها في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل،كما ذكرفي آخرها فضائل عشر ذي الحجة، وأعمالها المتنوعة باختصار.

  • أردو

    يحتوي الكتاب على أسئلة مهمة تتعلق بالحياة اليومية، والتي تمت الإجابة عنها في مجالس مختلفة من قبل الشيخ أبو الحسن مبشر أحمد الرّباني المحقّق والعالم الشهير بباكستان، ونظرًا لفائدة الأسئلة تم ترتيبها على شكل كتاب. ويمتاز بأنه مدعم بأدلة الكتاب والسنة الثابتة وفق فهم سلف الأمة رضي الله عنهم أجمعين.

  • أردو

    إن من الميزات العظيمة لهذا الدين أنه جاء بالآداب الإسلامية والأخلاق الحسنة، وقد حث هذا الدين على التحلّي بتلك الآداب والأخلاق الفاضلة مع الوالدين ،والأقرباء ،والأولاد، والجيران ،والأيتام، والخدم، ومع الإخوان ،والأصدقاء ،والسائلين ،والمحتاجين ،وكبار السن، حتى الحيوانات، والبهائم، وكل صنف من هذه الأصناف ورد فيه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أو قصة، وفي هذه الرسالة يوضّح المؤلفوفقه الله جملةً من الآداب الإسلامية والأخلاق الفاضلة.

  • أردو

    ذكر المؤلف - حفظه الله - في هذا الكتاب مفهوم الإستخارة، ومشروعيتها ، وأهميتها ،وضرورتها، ووقتها ،وطريقتها، وفوائدها بالتفصيل، كما كشف النقاب عن المفاهيم الخاطئة والتصوّرات الفاسدة فيها ، بالإضافة إلى بيان الروايات الضعيفة والباطلة المنتشرة في باب الإستخارة.

  • أردو

    ذكر الترمذي في هذا الكتاب أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم الخلقية والخُلقية صحيحة موثقة، وبيّن الشمائل والأخلاق والآداب التي تحلَّى بها صلى الله عليه و سلم للتأسِّي به سلوكًا وعملًا واهتداءً. بذل فيه الترمذي جهدًا كبيرًا يدلُّ على كثرة حفظه واتساع روايته؛ فقسَّمَه إلى 55 بابًا جمع فيها 397 حديثًا في شمائله صلى الله عليه وسلم. ومن المآخذ على الكتاب: أنه لم يحكم على الحديث بدرجته كما هي عادته في (الجامع) له، مع أنه قد تكرَّر الكثير من الأحاديث في (الجامع) و(الشمائل) بنفس الأسانيد وتكلَّم عليه في جامعه دون (الشمائل)، وأيضًا كان تكلّمه على الرجال في (الشمائل) قليلًا جدًّا. ونظرًا لأهمية الكتاب ومساهمة في خدمة نشر السنّة قام بترجمة الكتاب وحواشيه إلى اللغة الأردية الشيخ/ منیر أحمد وقار وعبد الصمد ریالوى حفظهما الله، كما قام بتخريج الأحاديث الشيخ/ ناصر كاشف حفظه الله. فبارك الله في علمهم ووفقهم جميعًا بمزيدٍ من خدمة السنة النبوية.

  • أردو

    إن نعم الله على العباد كثيرة لا تحصى، ومن تلك النعم نعمة الطعام والشراب، والتي يوجب من العبد الشكرلله عزوجل، ومن طريق الشكر مراعاة الآداب الإسلامية التي علّمها الرسول صلى الله عليه وسلم عند الأكل والشرب،لكي ينال العبد رضا الله سبحانه وتعالى. وفي الرسالة المرفقة ذلكرلتلك الآداب فی ضوء التعلیم الإسلامی باختصار.

  • أردو

    الغلو ومظاهره: يتحدث الكتاب عن مفهوم الغلو، وتاريخه، وسبب انتشاره وبيان الوسائل المفيدة للتخلص منه، وذلك في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل.

  • أردو

    مقدّمة في أصول التفسير: مقدمة تتضمن قواعد كلية تعين على فهم القرآن ومعرفة تفسيره ومعانيه والتمييز فى منقول ذلك ومعقوله بين الحق وأنواع الأباطيل والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل فإن الكتب المصنفة فى التفسير مشحونة بالغث والسمين والباطل الواضح والحق المبين.

  • أردو

    مما لاشك فيه أن ديننا الإسلامي قد جعل الطلاق في أضيق الحدود، وفي حالة استحالة العشرة ‏بين الزوجين، وبما لا تستقيم معه ‏الحياة الزوجية، وصعوبة العلاج إلا به وحتى يكون مخرجًا ‏من الضيق، وفرجًا من الشدة في زواجٍ لم يُحقِّق ما أراده الله - سبحانه وتعالى - لها من مقاصد ‏الزواج التي تقوم على المودة والسكن النفسي والتعاون في الحياة. كما أن الطلاق ظاهرة عامة وموجودة في كل المجتمعات وبنسب متفاوتة، وهو أمر عرَفَتْه ‏البشرية من قديم الزمان، وكانت له طرق ‏وأشكال تختلف من بيئة إلى بيئة، ومن عصر إلى ‏عصر، وإن من يظن أن الإسلام أباح الطلاق مطلقًا بلا ضوابط وفتح للناس الأبواب على ‏مصراعيها في الطلاق فقد أخطأ وتجنَّى على هذا الدين، وإن من يظن أيضًا بأن الإسلام قد حجر الطلاق ومنعَه وقيَّده بغير الطرق الشرعية اعتقادًا منه أن ذلك عمل إنساني وأنه في صالح المرأة، فهو أيضًا جاهلٌ بالمقاصد الشرعية لهذا الدين؛ بل إن العدل هو الذي جاء به الدين الإسلامي بلا إفراط ولا تفريط. وفي هذا الكتاب بيانٌ لجملةٍ مما يتعلَّق بالطلاق وأحكامه بالتفصيل.

  • أردو

    في هذا الكتاب دافع شيخ الإسلام رحمه الله عن أئمة المسلمين، وبين أعذارهم في مخالفة بعض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى لا يأتي جاهل أو معاند فيتكلم في علماء المسلمين وينتهك أعراضهم، وقد قسم المؤلف هذه الأعذار إلى ثلاثة أعذار رئيسة، وهي: 1- عدم اعتقاده أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله. 2- عدم اعتقاده إرادة تلك المسألة بهذا القول. 3- اعتقاده أن ذلك الحكم منسوخ.

  • أردو

    يعرض لنا ابن القيم في هذا الكتاب بموضوعية وعمق جوانب التحريف في النصرانية واليهوية داعمًا لكل ما يذهب إليه بنصوص من كتبهم المحرفة ، رادًا على ادعاءاتهم الباطلة بالمنقول والمعقول داحضًا شُبه المشككين في نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

  • أردو

    استعرض المؤلف في هذا الكتاب بعض البدع والخرافات المنتشرة في شبه القارة الهندية ، وقام بالردّ عليها بالتفصيل. ولما كان مؤلف الكتاب نفسه مغرقا في تلك البدع والخرافات من قبل، فهداه الله إلى طريق السنّة .فألف هذا الكتاب مقدما فيه النصح والتوجيه لأشخاص يمارسون البدع والخرافات ولا يمتنعون عنها.

  • أردو

    القرآن المقدس والحديث المقدس: هذا الكتاب عبارة عن جواب لما انتقده عميل المستشرق ومقلده أحمد سعيد على أمير المحدثين الإمام البخاري وصحيحه، والذي قال عنه الإمام أبو إسحاق الإسفرائيني (ت408هـ): «أهل الصنعة مُجمِعون على أن الأخبار التي اشتمل عليها الصحيحان مقطوعٌ بصحةِ أصولها ومتونها ولا يحصل الخلاف فيها بحال، وإن حصل فذاك اختلافٌ في طرقها ورواتها» (فتح المغيث للسّخاوي: 1/ 64، والنكت لابن حجر: 1/ 377).