صلاح بن محمد البدير - المقالات

هذه ترجمة مختصرة لخطبة الجمعة، لفضيلة الشيخ صلاح البدير في المسجد النبوي بتاريخ 27 - 5 - 1430هـ، بعنوان الزلازل، ومجملُ قول الشيخ فيها: أن المصائب تقَع بسبب الذنوب والمعاصي، ثم حثَّ على التوبة والاستغفار منها.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 26/ 6/ 1430-هجري، تحدث فضيلته عن بقاء الذكر الجميل واستمرار الثناء الحسن ، والميت الطيب والحمد الدائم بعد رحيله من الدنيا ، وأن هذه نعمة عظيمة يختص الله بها من يشاء من عباده ممن بذلوا الخير ونشروا الاحسان ونفعوا الخلق .

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير في يوم 27 - 5 - 1430 هـ، بيَّن فضيلتُه عن الزلازل وسبب وقوعها، وأنها غضبٌ من الله عز وجل، وتذكيرٌ للعباد للرجوع عن المعاصي، وحثٌّ على الاستغفار والإكثار منه.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 1430/ 4/ 28- هجري، بين فضيلته عن وجوب كف الأذى عن المسلمين وتحريم إيذاء المسلمين بأي وجه حق، ووجوب رفع الأذى عن المسلمين وغيرها من الأمور التي تتعلق بهذا الخصوص.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 30/3/1430 هجري، بين فضيلته فيها، فضل العفو والصفح، وأنه من صفات المؤمنين ومن مكارم الأخلاق وأن العفو أقرب للتقوى، وكما وضح أيضا الصبر عند الغضب والحلم عند الجهل والعفو عند الإساءة.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 5/1/1430 هجري، بين فضيلته فيها، الظلم الذي يمر به الأمة الإسلامية في وقت الراهن، والإعتصام بحبل الله المتين هو أساس في خروج من هذه المآزق. ويجب على المسلمين في العلم أن يقفوا مع إخواننا في غزة.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 30/11/1429 هجري، بين فضيلته فيها بعض الوصايا المهمة للحاج، وفضل قاصد بيت الله الحرام وثواب جزيل من الله-تعالى-له في الدنيا والآخرة.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 19 - 9 - 1429 هـ، بيَّن فضيلته فيها فضل العشر الأواخر وليلة القدر، وفضل الاعتكاف وثوابه، وفضل قيام الليل وقراءة القرآن، وأنه يجب على المسلم أن يجتهد في العبادة في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره.

هذه الخطبة الجمعة في المسجد النبوي في المدينة المنورة التي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 8/7/1429 هجري، فبين فضيلته في خطبته إن هذه الدنيا فرصة للإنسان التغمد برحمة الله-سبحانه-في الآخرة والنجاة من سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها. وبعض الأمور التي تجعل الإنسان دخوله في الجهنم. ووصف النار، وطعام أهل النار وشرابها، والعذاب فيها الذي جعل الله الواحد القهار لأهلها جزاء وفاقا.

أتاكم شهرُ المرابح بظلالِه ونوالِه وجمالِه وجلالِه، زائرٌ زاهر، وشهر عاطِر، فضلُه ظاهر، بالخيراتِ زاخر، أرفعُ من أن يُحَدَّ حسنُ ذاتِه، وأبدع من أن تُعدَّ نفحاتُه وتحصى خيراتُه وتستقصَى ثمراتُه، فحُثّوا حزمَ جزمِكم، وشدّوا لبَد عزمكم، وأروا الله خيرًا مِن أنفسكم، فبالجدّ فاز من فاز، وبالعزم جازَ مَن جاز، واعلَموا أنّ من دام كسله خاب أمله، وتحقَّق فشله، تقول عائشة - رضي الله عنها -: كان رسول الله يجتهِد في رمضانَ ما لا يجتهِد في غيره،،، وفي هذه الخطبة توضيح لكيفية استقبال هذا الشهر المبارك.