مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن الكثير من المخالفين لديننا - سواء كانوا أهل كتاب أو ملاحدة - شهدوا لنبينا - صلى الله عليه وسلم- بالصدق وأنه نبي من الله حقا، وبعضهم أسلم، وبعضهم لم يسلم ولكنه أنصف في قوله، وإذا كان المخالف المتربص المتصيد للأخطاء أقر بصحة مذهب خصمه، فإن هذا من أقوى الأدلة على صدق النبي - صلى الله عليه وسلم -.