يُقدَّم الكاتب في هذه المقالة تعريفُ الشريعة الإسلامية ومصادرها، مع إثبات أن من أهم مصادرها القرآن الكريم، جوابا لمن ادعى أن الشريعة معارضة للقرآن لكونها مصنوعة من قبل المسلمين بعد مضي عصر الوحي، كما بين أيضا أن الشريعة ليست مطابقة مع وحي القرآن فحسب، بل إنها مطابقة لجميع أنواع التطوير ومناسبة للتعايش في العصر الحديث.