ابن تيمية - الصوتيات

عدد العناصر: 3

  • عربي

    المُحاضر : ابن تيمية

    في هذه الصفحة قراءة صوتية لرسالة العبودية لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -، وهو جواب عن سؤال وجه إلى شيخ الإسلام عن قول الله عز وجل‏:‏ ‏{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ‏}‏، فما العبادةُ؟ وما فروعُها‏؟‏ وهل مجموعُ الدِّينِ داخلٌ في العبادةِ أم لا‏؟‏ وما حقيقةُ العبوديةِ‏؟‏ وهل هي أعلى المقامات أم فوقها شيء من المقامات‏؟‏ وليبسط لنا القول في ذلك. فأجاب رحمه الله تعالى بهذه الرسالة.

  • عربي

    المُحاضر : ابن تيمية

    منظومة لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، بيَّن فيها عقيدته باختصار، وهي: • يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبِي وعَقيدَتِي ... رُزِقَ الهُدى مَنْ لِلْهِدايةِ يَسْأَل • اسمَعْ كَلامَ مُحَقِّقٍ في قَـولِه ... لا يَنْـثَني عَنـهُ ولا يَتَبَـدَّل • حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ ... وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّــل • وَلِكُلِّهِمْ قَـدْرٌ وَفَضْلٌ سـاطِعٌ ... لكِنَّما الصِّديقُ مِنْهُمْ أَفْضَـل • وأُقِـرُّ بِالقُرآنِ ما جاءَتْ بِـهً ... آياتُـهُ فَهُوَ القَديـمُ المُنْـزَلُ • وجميعُ آياتِ الصِّفاتِ أُمِرُّهـا ... حَقـًّا كما نَقَـلَ الطِّرازُ الأَوَّلُ • وأَرُدُّ عُقْبَتَـهـا إلى نُقَّالِهـا ... وأصونُها عـن كُلِّ ما يُتَخَيَّلُ • قُبْحًا لِمَنْ نَبَذَ الكِّتابَ وراءَهُ ... وإذا اسْتَدَلَّ يقولُ قالَ الأخطَلُ • والمؤمنون يَـرَوْنَ حقـًّا ربَّهُمْ ... وإلى السَّمـاءِ بِغَيْرِ كَيْفٍ يَنْزِلُ • وأُقِرُ بالميـزانِ والحَوضِ الذي ... أَرجـو بأنِّي مِنْـهُ رَيًّا أَنْهَـلُ • وكذا الصِّراطُ يُمَدُّ فوقَ جَهَنَّمٍ ... فَمُوَحِّدٌ نَـاجٍ وآخَـرَ مُهْمِـلُ • والنَّارُ يَصْلاها الشَّقيُّ بِحِكْمَةٍ ... وكذا التَّقِيُّ إلى الجِنَانِ سَيَدْخُلُ • ولِكُلِّ حَيٍّ عاقـلٍ في قَبـرِهِ ... عَمَلٌ يُقارِنُـهُ هنـاك وَيُسْـأَلُ • هذا اعتقـادُ الشافِعيِّ ومالكٍ ... وأبي حنيفـةَ ثم أحـمدَ يَنْقِـلُ • فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّـدٌ ... وإنِ ابْتَدَعْتَ فَما عَلَيْكَ مُعَـوَّلُ

  • عربي

    المُحاضر : ابن تيمية المُحاضر : إبراهيم الأنصاري

    قراءة لرسالة العقيدة الواسطية وهي رسالة نفيسة كتبها شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ذكر فيها جمهور مسائل أصول الدين، ومنهج أهل السنة والجماعة في مصادر التلقي التي يعتمدون عليها في العقائد؛ لذا احتلت مكانة كبيرة بين علماء أهل السنة وطلبة العلم، لما لها من مميزات عدة من حيث اختصار ألفاظها ودقة معانيها وسهولة أسلوبها، وأيضاً ما تميزت به من جمع أدلة أصول الدين العقلية والنقلية.