مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وهي عبارة عن خطبة تضمنت نصائح مهمة في رحيل رمضان بضرورة محاسبة النفس ماذا جنَت من شهر رمضان من الحسنات، وماذا اقترفت من سيئات، وما ينبغي على العباد من استدراك ما فات، ثم عوَّل الشيخ على ذكر زكاة الفطر وحكمها، وشيءٍ من أحكام عيد الفطر.
عن النعمان بن يشير - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب. وهذه مقالة باللغة الهولندية تحتوي على أمراض القلوب وعلاجها.
نبذة يسيرة من سيرة علي بن أبي طالب رضي الله عنه: فهذه نبذةٌ يسيرة جدًّا من سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -؛ خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الرابع بإجماع المُسلمين، وأفضلُ البشر بعد الأنبياء - عليهم والصلاة والسلام -، وأبي بكر، وعمر، وعثمان - رضي الله عنهم -، وهو رابعُ الخلفاء.
نبذة يسيرة من سيرة عثمان بن عفان رضي الله عنه: فهذه نبذةٌ يسيرة من سيرة أمير المؤمنين عثمان بن عفان - رضي الله عنه -؛ خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الثالث، بإجماع المُسلمين، وأفضلُ البشر بعد الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، وأبي بكر، وعمر - رضي الله عنهم -، فهو ثالثُ الخلفاء الراشدين.
نبذة يسيرة من سيرة عمر بن الخطاب رضي الله عنه: فهذه نبذة يسيرة من سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -؛ خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الثاني، بإجماع المسلمين، وأفضلُ البشر بعد الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، وبعد أبي بكر - رضي الله عنه -، فهو ثاني الخلفاء الراشدين.
نبذة من سيرة أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه: فهذه نبذةٌ يسيرة جدًّا من سيرة أبي بكر الصدِّيق - رضي الله عنه -؛ خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بإجماع المُسلمين، وأفضل البشر بعد الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، وهو أولُ الخلفاء، وأفضلُهم.
قصة موسى عليه السلام مع فرعون وفضل صيام عاشوراء: كانت قريش تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصومه، ولما قدِم المدينة وجد اليهود يصومونه، فسأل عن ذلك فقيل: إنه اليوم الذي أنجَى الله فيه موسى وقومَه وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «نحن أحق وأولى بموسى منكم»، فصامه - صلى الله عليه وسلم - وأمرَ بصيامه. وحول هذا اليوم وفضله وقصة نجاة موسى - عليه السلام - وقومه تدور هذه الخطبة.
تُعدُّ الأيام العشر الأخيرة من رمضان من أنفس وأعظم أيام العام، ويُستحبُّ اغتنامها وعدم تضييعها؛ لأن فيها ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر، ولأجل ذلك بيَّن الشيخ رحمه الله في هذه الخطبة المباركة عِظَم شأن هذه الأيام وما تميَّزت به على غيرها من أيام العام.
فضل العشر الأول من ذي الحجة والعمل فيهن: قد أقسم الله - جل وعلا - بالأيام العشر الأُوَل من ذي الحجة في سورة الفجر - كما رجَّح ذلك غيرُ واحد من أهل العلم -؛ وذلك لعِظَم فضلهن، والترغيب في الإكثار من الصالحات فيهن. حول هذه المعاني العظيمة تدور تلك الخطبة.
فضل صيام يوم عرفة وأحكام الأضاحي وآداب العيد: إن الله - سبحانه وتعالى - امتنَّ على عباده بمِنَنٍ عظيمة، وأنعم عليهم بنِعَمٍ جليلة، ومن أعظمها: أيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، وأفضل هذه الأيام يوم عرفة؛ حيث استُحِبَّ صيامُه ورُغِّب فيه بشدة من قبل النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم يأتي بعد ذلك يوم العيد، وفيه من الأحكام والآداب ما ينبغي لكل مسلم أن يتعلَّمها ويعمل بها. وقد بيَّن الشيخ - حفظه الله - بعضًا من أحكام الأضاحي وآداب العيد.
قصة موسى عليه الصلاة والسلام مع فرعون وفضل صيام عاشوراء: كانت قريش تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصومه، ولما قدِم المدينة وجد اليهود يصومونه، فسأل عن ذلك فقيل: إنه اليوم الذي أنجَى الله فيه موسى وقومَه وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «نحن أحق وأولى بموسى منكم»، فصامه - صلى الله عليه وسلم - وأمرَ بصيامه. وحول هذا اليوم وفضله وقصة نجاة موسى - عليه السلام - وقومه تدور هذه الخطبة.
الرفق وفضله: إن الرفق من الأخلاق العظيمة التي عمِلَ بها النبي - صلى الله عليه وسلم - وحثَّ عليها ورغَّب فيها. وقد اشتملت هذه الخطبة على بيان هذا الخُلُق العظيم وفضله وفضل المُتخلِّقين به.
توديع شهر الصيام والقيام: خطبة تضمنت نصائح مهمة في رحيل رمضان بضرورة محاسبة النفس ماذا جنَت من شهر رمضان من الحسنات، وماذا اقترفت من سيئات، وما ينبغي على العباد من استدراك ما فات، ثم عوَّل الشيخ على ذكر زكاة الفطر وحكمها، وشيءٍ من أحكام عيد الفطر.