تفسير مترجم باللغة الأويغورية، ويحتوي على ستة مجلدات، وهو مختصر من أهم التفاسير الأثرية مع وجازة لفظه وشمول معانيه وقد جعل الله له قبولا عظيما بين الناس, الخاصة منهم والعامة ، ومن هنا يستحق ذكره؛ وتعتبر هذه الترجمة أول تفسير مترجم إلى اللغة الأويغورية منذ دخول الإسلام لتركستان الشرقية، وقام بترجمة هذا التفسير نخبة من طلبة العلم الشرعي تحت إشراف ورئاسة مركز الترجمة الأيغورية.