خطبة باللغة الإسبانية، فيها بيان أن الصلاة هي عمود الإسلام، وهو مفتاح الجنة، وأفضل الأعمال، وقد ذكر ذلك في أكثر من مائة آية في القرآن الكريم والسنة النبوية، وقد ذكر الله تعالى عن إسماعيل - عليه السلام - في شأن أمر أهله بالصلاة، فقال تعالى : {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا}. [مريم : 54 - 55]
خطبة باللغة الإسبانية، فيها بيان أن الحقد هو مرض من أمراض القلوب، فهو يؤثر على العلاقات بين الناس، ولا يرفع عمل من كان بينه وبين أخيه شحناء أو بغضاء، كما في الحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر فيها لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيُقال: انظروا هذين حتى يصطلحا).
خطبة باللغة الإسبانية، فيها ذكر دروس وعبر من معجزة الله - عز وجل - لنبيه - صلى الله عليه وسلم -، حين أسرى به من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالشام، كما قال تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير}. [الإسراء : 1]