عرض المواد باللغة الأصلية

محمد عيسى غارسيا - جميع المواد

عدد العناصر: 767

  • إسباني

    كتاب مترجم إلى اللغة الأسبانية يبين كيف نوفق بين الآية ( والله يعصمك من الناس ) أي : من القتل ، وبين الحديث الذي ترويه عائشة في صحيح البخاري ( يا عائشة ، ما أزال أجد الم الطعام الذي أكلت بخيبر ، فهذا أوان انقطاع أبهري من ذلك السم ) ؟

  • إسباني

    المُحاضر : عيسى عمر كيفيدو مُراجعة : محمد عيسى غارسيا

    تكلم المحاضر عن النقاط التالية: لفت أنظار الناس إلى أهمية الإعلام، ربط وسائل الإعلام بخدمة الدين، التأكيد على أخلاقيات العمل الإعلامي، بيان مشكلات تواجه الإعلام الإسلامي.

  • إسباني

    مجلة نور الإسلام: مجلة شهرية، وكان اسمها نور الإسلام، ثم غيِّر إلى مجلة الأزهر، وهي تصدر منذ عام 1349هـ (1930م)، وفي بعض الفترات رأس تحريرها رجال غير أزهريين، ولكنهم من أفذاذ أهل الفكر؛ من أشهرهم: محب الدين الخطيب، وما تزال المجلة تُوالي صدورها غرَّة كل شهر هجري، وتصدر ملاحق تُعالِجُ موضوعاتٍ إسلامية مفيدة.

  • إسباني

    مقالة مترجمة إلى اللغة الأسبانية، تبين أن الاكتشافات الفيزيائية وعلم الكونيات في السنوات الخمسين الماضية تدعم بشدة لوجود الله والخلق الإلهي للكون.

  • إسباني

    المُحاضر : محمد عيسى غارسيا

    فهذه خطبة مختصرة في فقه صلاة الجمعة بيَّنت فيها: مفهوم الجمعة، والأصل في وجوبها، وحكم صلاة الجمعة: من تجب عليه ومن لا تجب، وأنها فرض عين على من توفرت فيه ثمانية شروط، ومن حضرها ممن لا تجب عليه من المسلمين العقلاء أجزأته عن صلاة الظهر، وانعقدت به وصح أن يؤم فيها إلا المرأة فلا يصح أن تكون خطيباً، ولا إماماً، ثم بيّنت عقوبة تارك الجمعة، وأوضحت فضائل يوم الجمعة، وفضائل صلاة الجمعة، وآداب الجمعة: الواجبة والمستحبة، ثم ذكرت خصائصها بإيجاز، ثم شروط صحة الجمعة، ثم صفة صلاة الجمعة

  • إسباني

    كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم : ما من عبادة إلا ولها صفة وكيفية، قد تكفل الله سبحانه ببيانها، أو بينها رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وفي هذه الرسالة بيان لصة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - قال مصنفها في مقدمته « فهذه كلمات موجزة في بيان صفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - أردت تقديمها إلى كل مسلم ومسلمة ليجتهد كل من يطلع عليها في التأسي به - صلى الله عليه وسلم - في ذلك لقوله - صلى الله عليه وسلم - { صلوا كما رأيتموني أصلي } رواه البخاري ».