سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «شخص حاج، وقع في محذور، وهو تقبيل زوجته وإنزاله خارج القبل بشهوة بعد رمي جمرة العقبة والحلق وقبل طواف الإفاضة، وهي غير حاجّة، أفتونا مأجورين».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «عن عمر أنه قبَّل الحجر وقال: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُقَبِّلُك ما قبَّلتك. هل الحجر الأسود نزل من السماء؟ أو هو حجر كسائر الأحجار؟ وما المراد بوضع هذا الحجر في ذلك الموضع؟ وبعض الناس يظنون أنها هي قبلة المسلمين في صلاتهم، معاذ الله».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «إذا أردت أن يحج معي ابني الذي لم يبلغ الحُلُم، هل ألبسه ملابس الإحرام وأقوم نيابة عنه بجميع المناسك كأن أطوف عنه.. إلخ، أم ألبسه ملابسه العادية ولا أقوم عنه بشيء طالما أنه صغير ولا حجَّ عليه؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل يجوز لشخص مقيم في السعودية أن يؤدي العمرة لشخص في بلده الأصلي: أ) إذا كان ذلك الشخص قادرًا على القدوم للمملكة حتى لو في المستقبل؟ ب) إذا كان لا يستطيع القدوم للمملكة إما لسبب صحي أو مادي؟».
سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «سمعت أحد حجاج بيت الله الحرام يقول: إن أي حمامة بالمدينة المنورة إذا قرب أجل موتها تطير إلى مكة المكرمة وتشق سماء الكعبة المشرفة كوداع لها، ثم تموت بعد أن تطير مسافة من الأميال؛ فهل هذا صحيح أم لا؟».
التحذير من وسائل التنصير: بيان مهم من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية يرد فيه علماء اللجنة على ما يُسمَّى «معهد أهل الكتاب في دولة جنوب أفريقيا» تُبعث للأفراد والمؤسسات والجمعيات عبر صناديق البريد في جزيرة العرب - أصل الإسلام ومعقله الأخير - متضمنة برامج دراسية عن طريق المراسلة، وبطاقة اشتراك بدون مقابل في كتب (التوراة، والزبور، والإنجيل)، وعلى ظهر هذه النشرة مقتطفات من هذه الكتب».